القيمة السوقية للأسهم تنخفض إلى 849 ملياراً ومؤشرات بتوافر السيولة بعد خفض "الريبو"

[عثمان الثمالي]

القيمة السوقية للأسهم تنخفض إلى 849 ملياراً ومؤشرات بتوافر السيولة بعد خفض "الريبو" القيمة السوقية للأسهم تنخفض إلى 849 ملياراً ومؤشرات بتوافر السيولة بعد خفض "الريبو" القيمة السوقية للأسهم تنخفض إلى 849 ملياراً ومؤشرات بتوافر السيولة بعد خفض "الريبو" القيمة السوقية للأسهم تنخفض إلى 849 ملياراً ومؤشرات بتوافر السيولة بعد خفض "الريبو" القيمة السوقية للأسهم تنخفض إلى 849 ملياراً ومؤشرات بتوافر السيولة بعد خفض "الريبو"

الوطن السعودية الجمعة 28 نوفمبر 2008 1:59 م

انخفضت القيمة السوقية للأسهم المدرجة في سوق الأسهم السعودية إلى 849.6 مليار ريال مسجلة أدنى إغلاق أسبوعي لها لأول مرة منذ عام 2003، وسط تقدم ملحوظ للقطاع المصرفي وتراجع قوي لقيمة قطاع الصناعات البتر وكيماوية.
وكانت القيمة السوقية للأسهم السعودية قد بلغت 597 مليار ريال في 2003، ثم ارتفعت إلى تريليون ريال في 2004، لتقفز إلى 2.9 تريليون ريال في فبراير 2006، وهو الشهر الذي شهد هزة قوية أطاحت بأسعار معظم الأسهم المدرجة، لتواصل القيمة السوقية هبوطها إلى 1.94 تريليون ريال بداية العام الجاري.
وتصدر قطاع المصارف والخدمات المالية القطاعات من حيث القيمة السوقية عقب إغلاق السوق أول من أمس لتبلغ 275.7 مليار ريال، مشكلا بذلك ما نسبته 32.46% من قيمة السوق الإجمالية.
وتصدر سهم مصرف "الراجحي" القيادي هذا القطاع من حيث القيمة السوقية والتي بلغت 81 مليار ريال، مشكلا بذلك ما نسبته 9.81% من قيمة السوق ككل.
ورغم تراجع سعر سهم مصرف "الراجحي" إلى 54 ريالا، إلا أنه مازال يقود تحركات القطاع المصرفي.
وجاء سهم "سامبا" في المرتبة الثانية من حيث التأثير، إذ استحوذ على ما نسبته 5.11% من قيمة السوق الإجمالية بنحو 43.3 مليار ريال.
في المقابل كان سهم بنك "الجزيرة" أقل أسهم القطاع المصرفي من حيث القيمة السوقية والتأثير أيضا، إذ تراجعت هذه القيمة إلى 4.1 مليارات ريال مع تراجع سعر السهم الواحد إلى 13.80 ريالا.
ويأتي قطاع الصناعات البتروكيماوية في المرتبة الثانية من بين قطاعات السوق الـ15 من حيث القيمة السوقية، إذ يستحوذ على 212.1 مليار ريال، مشكلا بذلك ما نسبته 24.96% من قيمة السوق الإجمالية .
ويتصدر سهم "سابك" القائد الأبرز في تعاملات السوق على ما نسبته 15.89% من قيمة السوق الإجمالية، إذ يستحوذ على ما مقداره 135 مليار ريال من هذه القيمة. ورغم تراجع سعر "سابك" إلى 45 ريالا مع إغلاق هذا الأسبوع، إلا أن بلوغ عدد أسهمه المصدرة 3 مليارات سهم يجعله مؤثرا في تحركات السوق ككل، رغم أن أسهمه الحرة 728.6 مليون سهم فقط.
وجاء سهم شركة "سافكو" في المرتبة الثانية من حيث القيمة السوقية الأعلى في قطاع البتروكيماويات عند 19.9 مليار ريال، مشكلا بذلك ما نسبته 2.35% من قيمة السوق الإجمالية.
ويعد سهم شركة "اللجين" الأقل قيمة ً بين أسهم هذا القطاع والتي تبلغ 692 مليون ريال فقط، مشكلا بذلك ما نسبته 0.08% من قيمة السوق الإجمالية، وكان السبب الرئيس في انخفاض قيمته السوقية إلى هذه المستويات تراجع سعر السهم إلى 10 ريالات.
ويحتل قطاع الاتصالات وتقنية المعلومات المرتبة الثالثة من حيث القيمة السوقية الأعلى في سوق الأسهم, مشكلا بذلك ما نسبته 14.10% من هذه القيمة.
ويستحوذ هذا القطاع على 119.7 مليار ريال من قيمة السوق الإجمالية، جاء ذلك نتيجة تواجد 3 شركات كبرى ضمن أسهم هذا القطاع.
ويحتل سهم شركة "الاتصالات السعودية" المرتبة الأولى من حيث القيمة السوقية والتأثير بين أسهم القطاع، مشكلا ما نسبته 10.52% من قيمة السوق الإجمالية مما يعني محافظته على قوته كقائد آخر في تعاملات السوق السعودية. ويستحوذ سهم الشركة على 89.4 مليار ريال من قيمة السوق الإجمالية، جاء ذلك رغم تراجع قيمة سهمه الواحد إلى 44.70 ريالا مع إغلاق تعاملات هذا الأسبوع.
ورغم انخفاض عدد أسهم شركة "اتحاد الاتصالات" عن مثيلاتها في القطاع ذاته، إلا أنها تحتل المرتبة الثانية بين أكثر أسهم القطاع من حيث القيمة السوقية. وتبلغ القيمة السوقية للشركة 15.9 مليار ريال مشكلا ما نسبته 1.88% من القيمة الإجمالية للسوق، رغم إغلاق سهم الشركة عند سعر 22.80 ريالا يوم الأربعاء الماضي.
فيما يشكل سهم شركة "زين السعودية" ما نسبته 1.70% من قيمة السوق الإجمالية من خلال 14.4 مليار ريال، ويأتي ذلك كنتيجة طبيعية لتراجع قيمة السهم إلى 10.30 ريالات فقط، مقتربا من قيمة الاكتتاب الأولي عند 10 ريالات ريال.
فيما يأتي قطاع التطوير العقاري كرابع القطاعات في سوق الأسهم من حيث القيمة السوقية، مشكلا بذلك ما نسبته 4.94% من خلال 41.8 مليار ريال من قيمة السوق الإجمالية.
ويعد سهم شركة "دار الأركان" الأعلى من حيث القيمة السوقية بين أسهم هذا القطاع، من خلال 13.8 مليار ريال تمثل ما نسبته 1.63% من قيمة السوق الإجمالية.
ويأتي سهم شركة "جبل عمر" في المرتبة الثانية من خلال 12.2 مليار ريال، تمثل ما نسبته 1.45% من قيمة السوق الإجمالية، فيما يأتي قطاع الطاقة والمرافق الخدمية في المرتبة الخامسة بين أعلى القطاعات استحواذا على القيمة السوقية، من خلال دعم مباشر من سهم شركة "الكهرباء السعودية" القيادي المؤثر الآخر في مؤشر السوق العام. ويستحوذ سهم الشركة على ما نسبته 4.39% من قيمة السوق الإجمالية بنحو 37.2 مليار ريال، ويأتي تراجع القيمة إلى هذا المستوى نتيجة طبيعية لانخفاض سعر السهم إلى 8.95 ريالات فقط مع إغلاق تعاملات هذا الأسبوع.
ويحتل قطاع الأسمنت المرتبة السادسة بين أكثر القطاعات استحواذا على القيمة السوقية لتعاملات الأسهم السعودية، مشكلا بذلك ما نسبته 3.94% من خلال ما قيمته 33.4 مليار ريال.
ويتقدم سهم شركة "أسمنت الجنوبية" أكثر أسهم القطاع من حيث القيمة السوقية، مشكلا بذلك ما نسبته 0.85% من قيمة السوق الإجمالية ويبلغ 7.2 مليارات ريال.
وجاء في المرتبة السابعة من حيث القيمة السوقية قطاع شركات الاستثمار المتعدد من خلال 31.4 مليار ريال، مشكلا بذلك ما نسبته 3.70% من قيمة السوق الإجمالية.
وكان لسهم شركة "المملكة القابضة" الدور الأبرز في رفع قيمة هذا القطاع، إذ بلغت قيمة أسهم الشركة الإجمالية ما نسبته 3.30% من خلال 28 مليار ريال. ورغم تراجع سعر السهم إلى 4.45 ريالات فقط هذا الأسبوع، إلا أن ارتفاع عدد أسهمه المصدرة والبالغة 6.3 مليارات سهم جعل قطاع الاستثمار المتعدد يحتل هذه المرتبة المتقدمة نسبيا بين قطاعات السوق الأخرى.
ويحتل قطاع الزراعة والصناعات الغذائية المرتبة الثامنة من حيث قيمة السوق الإجمالية من خلال 29.4 مليار ريال، مشكلا بذلك ما نسبته 3.46% من القيمة الإجمالية.
وقاد ارتفاع سعر سهم شركة "المراعي" البالغ سعره 118.25 ريالا أسهم القطاع إلى احتلال هذه المرتبة (المتوسطة) بين القطاعات الأخرى، إذ يستحوذ سهم الشركة على ما نسبته 1.52% من خلال 12.8 مليار ريال من قيمة السوق الإجمالية.
ويأتي قطاع الاستثمار الصناعي في المرتبة التاسعة من حيث القيمة السوقية الأعلى في تداولات السوق، مشكلا بذلك ما نسبته 2.38% من خلال 20.1 مليار ريال من قيمة السوق الإجمالية.
ويحتل سهم شركة "معادن" المرتبة الأولى من حيث القيمة السوقية والتأثير بين بقية أسهم القطاع، مشكلا بذلك ما نسبته 1.13% من خلال 9.5 مليارات ريال من قيمة السوق الإجمالية، ويأتي تدني قيمة الشركة السوقية لهذه المستويات نتيجة تراجع سعر سهم الشركة الحاد إلى 10.35 ريالات هذا الأسبوع.
ويحتل قطاع التشييد والبناء المرتبة العاشرة من حيث القيمة السوقية، مشكلا بذلك ما نسبته 2.25% من خلال 19.2 مليار ريال من قيمة السوق الإجمالية.
وكان سهم مجموعة "المعجل" الأعلى من حيث القيمة السوقية بين أسهم هذا القطاع، مستحوذا بذلك على ما نسبته 0.42% من خلال 3.6 مليارات ريال من قيمة السوق الإجمالية.
فيما يأتي قطاع التجزئة في المرتبة الـ11 من حيث القيمة السوقية، من خلال استحواذه على ما نسبته 1.06% من قيمة السوق عبر 9.1 مليارات ريال.
ولم يشفع لقطاع التأمين ارتفاع عدد أسهم شركاته البالغة 21 شركة في احتلال مرتبة متقدمة من حيث قيمة السوق الإجمالية، محتلا بذلك المرتبة الـ12 من خلال 8.4 مليارات ريال تشكل ما نسبته 0.99% من قيمة السوق الإجمالية.
ويأتي قطاع النقل في المرتبة الـ13 من حيث القيمة السوقية الإجمالية في تعاملات السوق، من خلال 6 مليارات ريال تشكل ما نسبته 0.71% من قيمة السوق الإجمالية.
وفي المرتبة الـ14 و قبل الأخيرة يأتي قطاع الإعلام والنشر من خلال قيمة سوقية 2.8 مليار ريال تشكل ما نسبته 0.34% من قيمة السوق الإجمالية.
وجاء في المرتبة الأخيرة قطاع الفنادق والسياحة كأقل القطاعات تأثيرا في مؤشر السوق، وأقل القطاعات استحواذا على القيمة السوقية من خلال 1.4 مليار ريال تشكل ما نسبته 0.16% فقط من قيمة السوق الإجمالية.

[عثمان الثمالي]

انخفاض الفائدة بين البنوك السعودية بعد خفض سعر الريبو
المدينة السعودية الجمعة 28 نوفمبر 2008 1:52 م




المبارك: التخفيض سيشجع الإقراض ويحفز الاستثمار ويطور المشاريع

قال نبيل المبارك المحلل المالي ان الخطوة التي اتخذت منذ أسبوع يتوقع لها أن تحفز السيولة وتسهل التمويل لتوفير سيولة إثر مخاوف من قبل المستثمرين وقطاع الأعمال .. وتوقع أن تجري مؤسسة النقد خفضا اخر في الأسابيع المقبلة .. مضيفا أن هذا القرار ياتي كنتيجة مباشرة لاجتماع قمة العشرين التي عقدت في الولايات المتحدة الأمريكية لتسهيل التمويل وتوفير السيولة في المصارف المتعثرة إثر الأزمة الائتمانية.

وقال المبارك ان الإقراض في المملكة لم يرتفع للمستوى العالي .. إلا أن تاكيدات ساما لتوجيه الإقراض لقطاع الأعمال والإجراءات التي اتبعتها أخيرا كانت تهدف لتشجيع الاستثمار والاستمرار في المشاريع المختلفة خاصة بعد تأجيل وتوقف وإعادة النظر في بعضها من قبل كبرى الشركات بسبب التغير في مستويات الأسعار .. كما ان ضخ مبالغ تصل الى 400 مليار دولار بعث الكثير من التطمين في قطاع الاعمال السعودي. مضيفا أن خفض الفوائد بتعلق بقطاع الأعمال دون الأفراد.
وأوضح أن وزارة المالية تطمئن المستثمرين بالاستمرار في التوسع رغم بعض التأثيرات الطفيفة التي سببتها الأزمة العالمية .. وكذلك بسبب عدم وجود رؤيا مشتركة لدى قطاع الأعمال في المملكة والجهات المسؤولة ..

وأشار إلى أن الأزمة الائتمانية التي نشأت في الغرب كان من الأفضل استثمارها بتمويل فرص ورؤى مشتركة إلا ان توفر السيولة وعدم توافر التنظيم أدى إلى ضياع هذه الفرص.

واضاف المبارك أن من جوانب استغلال هذه الأزمة .. تحقيق فوائد اقتصادية ضخمة في الوقت الذي انخفضت فيه الأسعار لأدنى مستوياتها في الدول الغربية في ظل أزمة السيولة لديهم .. وقال ان هذا التخفيض سيحفز الاستثمارات الخارجية التي قد تدعم اقتصادنا خاصة مع معاناة الغرب .. اذ لا بد من وضع ضوابط واختيار دقيق للاستثمارات التي لها فوائد كبرى على اقتصادنا لأمد طويل .. خاصة أن الأسعار في أدنى مستوياتها في الغرب ورغبتهم في الاستثمارت كبيرة مع الأزمة الإئتمانية التي لديهم مما يجعل الأمر في مصلحتنا باشتراط أن تكون الاستثمارات فيما ينفع بلادنا على الأمد البعيد من خلال رفض اي استثمارات لا تحمل جديدا والتركيز على الاستثمارات الابتكارية.

واقترح المبارك أن يتم شراء استثمارات وشركات غربية ضخمة معروضة حاليا بأرخص الاسعار ونقلها للمملكة والاستفادة منها .. خاصة ان ذلك لن يستمر وستعود كل الشركات للارتفاع وتنتهي الأزمة في ظل المحاولات التي تتخذها الحكومة الأمريكية.

وتطرق المبارك الى نقطة مهمة وهي هشاشة قطاع الأعمال .. اذ تركز الاستثمارات في عدد بسيط من الشركات اضافة الى عدم وجود شركات تنمو وتنافس وتستمر .. كما أن الاقتصاد الحقيقي يتركز على اقتصادات الحجم وهو ما تعاني منه المملكة التي تشهد تناقصا في العديد من المشاريع الناشئة والاستثمارات الضعيفة التي لا تستطيع المنافسة والاستمرار.

[فاعل خير]

يعطيك العافية

[سنا الهجرة]

يعطيك العافيه يابو سعود

[صقر قريش]

اب سعود رد عليه زادك الله علم ولو على الخاص
اي الاسهم افضل استثماررررررررررررررررررررررررررررررررررررر

[ابوسيف الاشرم]

الله يعطيكي العافية