ملف الخطوط الجوية السعودية

[ابومهنـــــد]

ملف الخطوط الجوية السعودية ملف الخطوط الجوية السعودية ملف الخطوط الجوية السعودية ملف الخطوط الجوية السعودية ملف الخطوط الجوية السعودية

ها نحن قد اشرفنا على العطلة الرسمية الصيفية حيث تكثر بها السفريات والحجوزات بالخطوطالجوية السعودية والكل منا يبادربالحجزقيل امتلاءالمقاعد..
دعونا نأخذ فكرة عما وصلت له الخطوط الجوية العربية السعودية،،
لاأعتقد أن الخطوط السعودية وصلت في تاريخها إلى هذه الدرجة من الارتباك و(الخبصة) في التشغيل. الآن أصبح تأخر موعد المغادرة هو (القاعدة)، أما السفر في ذات الموعد فهو (الاستثناء). وأنت محظوظ إذا تأخرت الرحلة ولم تلغَ؛ وإلا فإن الإلغاء وارد وبقوة أيضاً حتى تغلق الأبواب وتتحرك الطائرة.. والسعوديون -بصراحة- يتطلعون إلى اليوم الذي يُسمح فيه بفتح أجواء المملكة الداخلية لطيران دول التعاون الخليجي لنقل الركاب بين مدن المملكة، بعد أن ذاقوا من هذه المنشأة المترهلة الأمرّين، ناهيك عن تواضع الخدمات والذل والإهانة التي يتلقاها الركاب من موظفي الخطوط، وكأنَّ شرط التوظيف، وكذلك ترفيع هؤلاء الموظفين، أن يعرف الموظف كيف (يتعالى) على الركاب ويتعامل معهم بعنجهية وازدراء؛ فخطوطنا (الوطنية) وصلت اليوم - للأسف - إلى وضع لا يُطاق، وتدنى مستوى الأداء التشغيلي إلى مستويات قياسية لم تعرفها قط في تاريخها ، ومن المتوقع أن تتفاقم هذه الحالة عند نهاية الإجازة الصيفية وقدوم شهر رمضان إلى مستويات أسوأ مما هي عليه الآن، كما أخبرني بذلك أكثر من مسؤول.

أريدكم فقط أن تقارنوا بين أي خطوط خليجية أخرى، كخطوط الإمارات مثلاً، والخطوط السعودية، لتعرفوا مدى الفشل الذي تعاني منه الخطوط السعودية؛ رغم أن كل المعطيات تصب في مصلحة الخطوط السعودية وليس الإماراتية، وأهمها الخبرة التي تتجاوز خطوط الإمارات بعقود، ومع ذلك ها هي الخطوط السعودية تئنُّ أنين المريض الذي لا يُرجى برؤه في كل خدماتها: التوقيت غير المنضبط في مواعيد الإقلاع، فوضى الحجوزات وحكاية (السستم عطلان)، الطائرات رثة الفرش من الداخل، الواسطة، غلاء تذاكر الرحلات الخارجية مقارنة بأجور غيرها من شركات الطيران، التعامل المتعالي لموظفيها الأرضيين إلى درجة مُقرفة، وكذلك التطنيش واللامبالاة من مضيفيها ومضيفاتها في الجو أثناء الرحلات؛ بل إن هذا التسيب الإداري منقطع النظير أصبح ثقباً من خلاله تلج المحسوبيات في كثير من مكاتبها وبالذات خارج المملكة؛ ففي كل محطة تصل إليها طائرات الخطوط هناك من يتلاعبون بالحجوزات؛ ومن تكون له علاقة أو صلة بأحد الموظفين فسوف تزفّه طائرات الخطوط إلى السماء عائداً إلى بلاده، أو قادماً منها، كما تُزَفُّ العروسُ إلى عريسها !

وحسب اتفاقية مونتريال الملحقة (كشرط) في اتفاقيات النقل لأعضاء اتحاد النقل الجوي الدولي (أياتا) - والخطوط السعودية عضو في هذه المنظمة - جاء ما يلي: (بالنسبة للضرر الناتج عن تأخير الرحلة ، فسيكون مسؤولية الناقل 4,694 «حق سحب خاص» (أي ما يعادل تقريباً 5,000 يورو أو 7,500 دولار أمريكي أو 28300 ريال سعودي (للراكب الواحد في معظم الحالات). ولو أنَّ في المملكة جمعية حماية مستهلك (على سنع)، لأخذت على عاتقها تطبيق هذا الشرط، و(تغريم) الخطوط نيابة عن كل راكب تتأخر رحلته. !

وأمام هذا التقصير، واللخبطة، وتدني هذه الخدمة إلى هذا المستوى؛ لماذا لا يُشكل أميرنا المحبوب صاحب السمو الملكي الأمير سلطان بن عبدالعزيز نائب الملك، وولي العهد، ووزير الدفاع والطيران، ورئيس مجلس إدارة هذه المؤسسة -حفظه الله- - بما عُرف عنه من حزم- لجنة (تقصي حقائق) لكشف المسؤولين عن هذا التخبط الإداري الذي يندى له الجبين، ومحاسبة المتسببين؛ فقد مل الناس من الشكوى والتذمر؛ ويبدو أن المسؤولين في الخطوط ليس لديهم سوى المكابرة والمغالطة والبحث عن الأعذار والإصرار على أنهم (الإداريون اللائي تعجز النساء عن أن يلدن أمثالهم)؛ أما تحسين الخدمة فهذه لم تخطر لهم على بال بعد.!

[ابوسيف الاشرم]

يعطيك العافيه

[H Y T H A M]

لاهنت يابومهند
دايم مواضيعك في الصميم وربي


نظره بسيطه وسريعه على الخطوط الداخيله في دوله مثل ((( اندونيسيا ))) إللي نجيبهم سواقين وشغالات . .
الطيرآن الرسمي للدوله - الجارودآ
1- طيران ليون - Lion Air
2- طيران باتافيا - Batavia Air
3- طيران ميرباتي - Merpati Air
4- ماندالا آير
5- رياو آير
6- سري ويجايا
دوله ماتملك ربع ميزانيتنا السنويه وعندها كل هالشركآت
وحنا لنآ الله مع شركة الحقآرة وقلة الأدب .!


تذكره من جده الى جاكرتا بـ 5800 ريآل يعني راتب موظف لشهر كآمل .!!
تذكره من جده الى القاهره بـ 2300 ريال والشغله ساعه وربع .!!
تذكره من الرياض الى دبي بـ 2100 والمشوار ماياخذ 50 دقيقه .!!
ليششششش وعلى ايشششش ياحظي رآكب طياره من حقآت الوليد بن طلآل .!؟

[ابومهنـــــد]

لاهنتم على المرور

اما بالنسبة للمواضيع يابوعبدالمحسن>>نعم بالصميم ليس لحسن ذائقتي لا..
لان الحال من بعضة وشربنا من كاس واحد
ونعاني من نفس المشكلة ولو سألت كذا واحد لقيتة يعاني من نفس المشكلة
لكن الاختلاف في ردت الفعل فقط>>فية ناس تتكلم عشان صوتها يصل وفية
ناس تعودت على الحال وصاااار عااادي وهنا تكمل المشكلة ويزيد الطين بلة.

[ابومهنـــــد]

سلطان المالكي - سبق - الرياض: اشتكى مواطن من سوء المعاملة التي جرت له من قِبل موظفي الخطوط السعودية بمنطقة تبوك، وذلك بعد أن تم إلغاء مقعده في درجة رجال الأعمال بحجة وجود شخصين من "أعيان تبوك".

وقال المواطن لـ"سبق": "بداية عند ذهابي الأربعاء الماضي صباحاً من الرياض لتبوك جلست على مقعد الطائرة ما يقارب الساعة ونصف الساعة، وكان عندي اجتماع في الثانية عشرة، ولكن للأسف تأخرت الرحلة؛ فسألت المضيف، وقال لن تستطيع اللحاق بالاجتماع؛ فنزلت من الطائرة".

وأضاف بأنه ذهب أمس السبت مرة ثانية للمطار، وأعطى الموظف بيانات الحجز، إلا أنه نظر إليه مبتسماً ووجهه لشخص آخر ينظر إليه بطرفَيْ عينَيْه، وقال له "انتظر شوي"، وقال: "ثم رد عليّ بأنني سأركب في الدرجة السياحية. علماً بأن حجزي هو درجة رجال الأعمال؛ فرفضت السياحية، وقلت أنا لا أريد إلا حجزي ومقعدي؛ فرد أحدهم بأن اثنين من أعيان تبوك سيطلعون على الرحلة نفسها؛ فاضطررنا إلى الحجز لهما على درجة رجال الأعمال".

وقال: "رفضت العرض، واضطروا إلى إجراء مكالمة بمدينة جدة؛ فأدخلوني في مكتب آخر مساحته لا تتعدى 3 أمتار في مترين، فيه طاولتان، وبه رائحة دخان، وانتظرت إلا أنني لم أستطع الانتظار، وخرجت من الغرفة".

وأوضح المواطن أنه رفض التنازل عن مقعده؛ فاتصلوا بشخص اسمه الجراح، وكلمني، وقال "احنا سويناها بالعنوة، كل هذا علشان نسمع صوتك"!!

وقال المواطن: "الكلام كله مهزلة. سألت أحد الموظفين في المطار، فقال لي: هذا مدير المحطة هو اللي قام بسحب مقعدك، بعد أن شاف أنك المقعد الوحيد في درجة رجال الأعمال الذي لم يشيك على مقعده فقام بحجزه لأحد المشايخ. فقلت له لا أريد الركوب بالسياحي مهما كانت الأعذار، وهددت بالشكوى للجهات العليا؛ فقاموا مباشرة بعدها بالحجز في درجة رجال الأعمال، ولم تقف مهزلتهم لهذا الحد، بل إن الرحلة كان من المفترض أن تقلع الرابعة وعشر دقائق عصراً، إلا أنها أُجّلت إلى السادسة والنصف ثم السابعة والثلث"!

وتساءل المواطن: "هل لهم الحق في أن أقف ساعة ونصف الساعة على رِجْلي، وعندي حجز مؤكد ودرجة رجال الأعمال وكل شيء تمام عندي، في مكتب تفوح منه رائحة الدخان؟ ثم إنني أروح لجدة ومناطق كثيرة من السعودية، لا سمعت بأعيان ولا شي!".

[سنا الهجرة]

يبطي ما يلقى مجرد عذر مقنع ..

[ابومهنـــــد]

الرئيس التنفيذي لشركة ناس

طالب الرئيس التنفيذي لشركة ناس القابضة سليمان الحمدان، بمساواة "طيران ناس" بالخطوط الجوية العربية السعودية، حتى تستطيع الشركة مواجهة تكاليف التشغيل، خصوصاً كلفة الوقود.

ووفقا لتقرير أعده الزميل فهد الموركي ونشرته "الحياة"، انتقد الحمدان بمؤتمر صحافي في اسطنبول، تزايد الصعوبات التي تواجه "طيران ناس".

وقال إن العراقيل تزداد، ونحن لا نطالب سوى بالعدل، ومثلما هناك معاملة خاصة تجدها الخطوط السعودية، فيفترض أن تكون المعاملة بالمثل.

وتابع قائلاً: قطاعات مثل الكهرباء أو النقل البري أو الاتصالات تجد الدعم والاهتمام، ولكن القطاع الجوي لا يجد سوى الخسائر، وقدّر حجم الخسائر التي تكبدتها "ناس" منذ بدء تسيير رحلاتها في فبراير 2007 حتى الآن بنحو 800 مليون ريال.

وعزا الحمدان المشكلات التي تواجه "طيران ناس" إلى أسعار الوقود العالية والمبالغ فيها، مقارنة بدول عربية وخليجية، وقال: "أسعار الوقود في السعودية هي الأعلى، وتزيد على أسعار الدول الخليجية ما بين 18 و22 في المئة".

[ابومهنـــــد]

الرياض – الوئام – عبدالله وافيه :



أوقعت الخطوط الجوية السعودية الوفد الإعلامي الرسمي السعودي في موقف محرج اليوم الإثنين 13 / 6 1432 بعد تخلف حقائب الوفد جميعها مما اضطرهم للخروج من مطار روما بلا شنط .



وكان الوفد الإعلامي السعودي المكون من 12 اعلامي من التلفزيون السعودي القناة الثقافية ووكالة الأنباء السعودية والإعلام الخارجي قادما من العاصمة التشيكية براغ الى مطار روما بايطاليا بعد رحلة ترانزيت على الرحلة رقم sv208 في مهمة عمل وبرفقتهم شنطهم الخاصة وأخرى تحمل معدات وآلات تصوير تلفزيوني .



وبحسب أحد أعضاء الوفد في حديثه لـ” الوئام ” بأن أعضاء الوفد كانوا في قمة غضبهم من تصرف مسئولي الخطوط السعودية هناك واللذين قابلوا الموقف ببرود في ردة الفعل وكأن الأمر اعتيادي ودائم الحدوث .



يشار إلى أن جميع حقائب ركاب الرحلة لازالت في ( روما ) حتى اللحظة و لن تأتي بحسب ماذكره موظف الخطوط السعودية إلا في تاريخ 19 مايو .

[ابومهنـــــد]

بدأت الخطوط الجوية العربية السعودية مطلع الأسبوع الجاري تطبيق نظام جديد للمواعيد النهائية الموحدة لشراء التذاكر وذلك لدرجة الضيافة برحلاتها المحلية، حيث يحدد النظام الجديد فترة 6 ساعات لشراء تذاكر الرحلات المحلية التي يكون موعد إقلاعها خلال 72 ساعة و48 ساعة في حال كان موعد الرحلة أكثر من 72 ساعة.

ووفقاً لمساعد مدير عام الخطوط السعودية للعلاقات العامة عبدالله الأجهر، قال إن تطبيق نظام المواعيد النهائية الموحد لشراء التذاكر المحلية يهدف إلى توفير مقاعد بشكل مستمر للمواطنين والمقيمين على متن رحلات الخطوط السعودية، ومواكبةً للطلب المتزايد سنوياً على السفر وخصوصاً على القطاعات المحلية.

وأضاف أن النظام الجديد سيحد من ظاهرة عدم التزام نسبة من المسافرين بشراء التذاكر في المواعيد المحددة، نظراً لطول الفترة الزمنية المسموحة في النظام السابق، حيث كانت المواعيد النهائية لشراء التذاكر للرحلات التي يكون إقلاعها خلال 72 ساعة هي 24 ساعة وللرحلات التي يكون موعد إقلاعها أكثر من 72 ساعة هي 14 يوماً.

من جهته، أوضح مدير عام مراكز الحجز الموحد والمبيعات الهاتفية بالخطوط محمد يوسف جان أن تطبيق هذا النظام سيساهم في مواجهة المواسم المتلاحقة وخصوصاً موسم الصيف لهذا العام.


وتوقع أن تنخفض نسبة الركاب غير الملتزمين بشراء التذاكر في المواعيد المحددة والذين يصلون قبل تطبيق النظام الجديد إلى 30 بالمئة إلى نسب معقولة بعد تطبيق النظام الجديد مما يخفف من الضغط الذي تواجهه "الخطوط السعودية" خصوصاً لتوفير مقاعد على الرحلات الداخلية.

وأكد أن النظام الجديد يطبق حالياً على درجة الضيافة للرحلات الداخلية فقط، وسيتم تطبيقه تدريجياً على باقي الدرجات على الرحلات الداخلية فيما لو اقتضت الحاجة.

[E B R A H E M O O]

أصدرت الخطوط السعودية قراراً بمنع وإيقاف اشتراك الخطوط السعودية في صحيفة عكاظ.وقد أبدى الكاتب خلف الحربي استيائه الشديد في مقاله اليوم وأكد أن تطورات الأحداث في الخطوط الجوية العربية السعودية لا تبشر بخير مطلقا،وقال إن منع عكاظ على الناقل الوطني يدل على تدهور الأحوال وتعنت إدارتها وعدم اكتراثها بما يحدث.

وقال الحربي في مقاله: ( مشكلتي الأساسية أني مواطن بريء، فقد اعتقدت أن الإخوة المسؤولين في الخطوط السعودية سوف ينشرون ردا في «عكاظ» حول حكاية النثريات التي قالت الجريدة إنها بلغت خمسة مليارات ريال عدا ونقدا يؤكدون من خلاله أن هذه القضية غير صحيحة جملة وتفصيلا أو على الأقل يقولون إن هذا الموضوع بين يدي الجهة الرقابية التي فتحت هذا الملف، ولكن ما حدث هو منع توزيع «عكاظ» على الطائرات السعودية بحيث إن الراكب لو سأل عن «عكاظ» يقول له المضيف: (بيننا وبينهم وقفة خواطر شوف لك جريدة ثانية قبل لا ننزلك من الطيارة)!.

المضحك المبكي في هذا الموقف أن «عكاظ» لن تخسر فلسا أحمر من هذا الإجراء الغريب الذي يبدو أنه جاء تحت وطأة الانفعال الشديد، فالخطوط السعودية تدفع قيمة الاشتراك السنوي سواء كانت الجرائد على الطائرة أو ألقى بها الملاحون في المدرج، وهكذا تعاقب الخطوط ركابها وتهدر مالها (الذي هو مال عام) لأنها تدفع المال مقابل شيء لا تستفيد منه.

هذه الطريقة في التعاطي مع وسائل الإعلام أشعرتني في الاتحاد السوفياتي السابق، فسحب «عكاظ» من الطائرات لن يمنع الركاب من الوصول إلى الحقيقة متى ما أرادوا ذلك، بل إنهم لا يحتاجون الجرائد كي يعرفوا حقيقة الأحوال في ناقلنا الوطني العتيد فالمأساة تبدأ من كاونتر التذاكر وتتجلى بمجرد ربط الأحزمة على مقاعد الطائرة.

مثل هذا الأسلوب لا ينتمي إلى العصر وليس له صلة بالشفافية وهو أيضا يضعف موقف الخطوط ويهز مصداقيتها، فالمسألة في غاية البساطة فإما أن تكون حكاية المليارات الخمسة التي صرفت كنثريات غير صحيحة ولا توجد أي جهة رقابية تحقق في هذا الموضوع وهنا يكفي أن تنفي الخطوط هذا الخبر الذي نشرته «عكاظ»، وإما أن تكون هذه الحكاية صحيحة وهنا بإمكان الخطوط أن تبرر حاجة مسؤوليها لهذه النثريات التي تعادل قيمتها قيمة تأسيس شركة طيران جديدة، أو في أسوأ الأحوال يمكن أن توضح الخطوط أن هذه القضية قيد التحقيق والفحص وأنها لا تريد التعليق عليها دون حاجة لافتعال خصومة مع «عكاظ» خصوصا أن الخطوط السعودية – حتى هذه اللحظة – مازالت مؤسسة عامة وليست مزرعة خاصة ومن حق أي مواطن انتقاد أدائها أو إبداء الملاحظات حول مصروفاتها التي تدخل في نطاق الأموال العامة.

وأخيرا .. لقد سعدت بمعرفة عدد من كبار المسؤولين في الخطوط السعودية سواء من خلال لقاءات عابرة أو مكالمات هاتفية لطيفة وأظن أنهم أذكى مائة مرة من مواجهة وسائل الإعلام بهذه الطريقة الاستفزازية، ولعلهم يلتفتون إلى بعض المؤسسات العامة مثل وزارة الصحة ووزارة التربية والتعليم وأمانة جدة التي مهما بلغ استياؤها من انتقادات الصحافة فإنها تعيد نشر المقالات التي تنتقدها في مواقعها الإلكترونية الرسمية، فالشمس لا يغطيها منخل .. وإنزال الجرائد من الطائرة لن يمنع الناس من التساؤل: هل حقا صرف مسؤولو الخطوط السعودية خمسة مليارات ريال كنثريات؟!”.

ضوئية من مقال خلف الحربي في صحيفة عكاظ اليوم: