استمرار تراجع المؤشر وادراج سهم «ولاء» اليوم

[عثمان الثمالي]

استمرار تراجع المؤشر وادراج سهم «ولاء» اليوم استمرار تراجع المؤشر وادراج سهم «ولاء» اليوم استمرار تراجع المؤشر وادراج سهم «ولاء» اليوم استمرار تراجع المؤشر وادراج سهم «ولاء» اليوم استمرار تراجع المؤشر وادراج سهم «ولاء» اليوم

الشركات المرتفعة تتساوى مع المنخفضة واغلاق اليوم حاسم



تحليل : علي الدويحي
انهى المؤشر العام لسوق الأسهم المحلية امس الاثنين تعاملاته على تراجع ولليوم الثاني على التوالي بمقدار 18.28 نقطة او بما يعادل 0.24 % ليقف عند مستوى 7445 نقطة وبحجم سيولة تجاوزت 7 مليارات ريال وبكمية اسهم متداولة بلغت نحو 179 مليون سهم ، ارتفعت اسعار اسهم40 شركة بقيادة شركة ملاذ للتأمين وانخفضت اسعار اسهم 40 شركة وفي مقدمتها شركة الصحراء. من الناحية الفنية يميل الاغلاق الى السلبية نوعا ما حيث لم يستطع المؤشر العام الثبات اعلى من المنطقة الواقعة بين 7452 –7474 اكثر من نصف ساعة رغم انه سجل اعلى نقطة 7476 وتراجع من عندها وذلك بعد ان اجرى اربع محاولات مما يعني من الافضل ان يغلق اليوم السوق ايجابياً و اعلى من هذه المنطقة حتى لا يدخل في موجة هبوط جديدة مع ملاحظة ان ذلك لن يتم الا بصعود سهم سابك اعلى من مستوى 127.50 ريالا خاصة بعد انضمام شركات الصف الثاني والمؤثرة في المؤشر العام الى الشركات القيادية الاخرى نحو السلبية امثال كيان واعمار حيث كانتا من الشركات الضاغطة على المؤشر الذي يدخل تعاملات اليوم وهو يملك نقاط دعم اول عند مستوى 7406 نقاط وحاجز دعم ثان عند مستوى 7333 نقطة ، فيما يملك نقاط مقاومة اولى عند مستوى 7480 نقطة يليها 7515 نقطة ، ويعتبر حاجز 7416 مستوى دعم اول للمضارب اليومي مما يعني ان كسره يأتي حاجز 7380 يليه حاجز 7333 نقطة ، ومن المهم اليوم رفع درجات الحذر ، فالسوق دخل مرحلة جديدة ربما يغير صانع السوق إستراتيجيته بما يتوافق مع هذه المرحلة ، مع الاخذ في الاعتبار انه من المقرر ان ينتهي غدا الاكتتاب في سهم المملكة والذي يصادف ايضا نهاية تعاملات الاسبوع الذي غالبا ما تكون صناديق البنوك هي المتحكم في اتجاه السوق اضافة الى ادراج وطرح سهم من قطاع التأمين اليوم للتداول.
على صعيد التعاملات اليومية افتتح السوق على تراجع حيث سجل اقل نقطة عند مستوى 7402 وكان تدفق السيولة في الساعة الاولى يسير بشكل متسارع ، ومشتت بين القطاعات مما جعل الغموض يكتنف تعاملات امس ليصاب المؤشر العام بحيرة في اغلب فترات الجلسة حيث كان يسير في اتجاه أفقي كما كان من الواضح عدم ثقة المتداولين في السوق حيث تشهد الأسهم في حال ارتفاعها كميات بيوع ، اضافة الى ان سرعة هبوط الاسعار اكثر من الصعود ففي حال ان المؤشر العام يتراخى نجد الاسعار تهبط سريعا عكس حالة الارتفاع ، ولم يعط السوق امس المضاربين اليوميين فرصة بالمتاجرة نظرا للتذبذب الضيق وكان من الواضح ان الشركات الخاسرة بدأت تستجيب تتفاعل مع نتائجها المالية ومن الصعب وضع كامل الثقة في ارتداد اخر النصف الساعة من الجلسة.
فيما يتعلق باخبار السوق من المقرر ان يتم اليوم الثلاثاء تداول سهم الشركة السعودية المتحدة للتأمين التعاوني (ولاء للتأمين). اعتباراً من الساعة 10:15 صباحاً حتى الساعة 3:30 عصراًً علماً بأن إدخال وصيانة الأوامر ستبدأ لهذا السهم عند الساعة 10:00 صباحاً وستبقى مواعيد التداول لباقي الشركات المدرجة في السوق حسب فترة التداول المحددة سلفاً.
من جهة اخرى أصدر مجلس هيئة السوق المالية امس الاثنين 1428/7/2هـ الموافق 2007/7/16م موافقته على الترخيص لشركة الجزيرة للأسواق المالية ورخص لها ممارسة نشاط التعامل بصفة أصيل , ووكيل , والتعهد بالتغطية، والإدارة, والترتيب, وتقديم المشورة, والحفظ في الأوراق المالية.

[عثمان الثمالي]

نتيجة ضغوط البيع المكثفة على السوق
المؤشر الرئيسي يتراجع لليوم الثاني على التوالي ويفقد 18نقطة



كتب - عبد العزيز حمود الصعيدي:
تراجع مؤشر سوق الأسهم السعودية أمس، لليوم الثاني على التوالي، بنحو 18نقطة، بنسبة 0.24في المائة، وأغلق على 7445نقطة، عندما فقدت السوق أي اتجاه لها خلال ذبذبات غير صحية وغير مريحة، صعودا وهبوطا، عزا بعض المحللين ذلك إلى انكماش ثقة المتعاملين في السوق نتيجة أخبار بعض الشركات السلبية، وما يكتنف السوق من الضبابية..
وأنهى المؤشر الرئيسي للأسهم السعودية تعاملات أمس رسميا على 7445.50نقطة، بانخفاض 18.28نقطة، بنسبة 0.24في المائة، وكان المؤشر قد وصل في بعض مراحله إلى مستويات متدنية، كادت أن تودي به دون مستوى 7400نقطة، ولكنه لقي دعما قويا عند هذا المستوى، فعاود التحسن النسبي في النصف الأخير من حصة التداول.
جر المؤشر معه في تراجعه ثلاثة من مؤشرات قطاعات السوق الثمانية، كان من أكثرها تضررا قطاعا الكهرباء والبنوك، فانخفض الأول بنسبة 2.17نتيجة انخفاض سهم شركة الكهرباء بنفس النسبة، وفقد الثاني نسبة 1.08بفعل البنك الفرنسي الذي تنازل عن نسبة 3.54في المائة، بينما تصدر المرتفعة مؤشرا قطاعي التأمين والزراعة، فارتفع الأول بنسبة 1.54في المائة، ولحقه الثاني بنسبة 0.82في المائة.
وتراجع تبعا لذلك جميع مؤشرات أداء السوق الأربعة، فانخفضت كميات الأسهم المتبادلة أمس إلى 179.61مليون سهم من 216مليون سهم، تقلصت قيمتها إلى 7.43مليارات ريال من 9.23مليارات ، نفذت عبر 215.54ألف صفقة مقارنة بنحو 388ألف صفقة، وجاء عدد الأسهم المرتفعة مساويا تلك المنخفضة، حيث شملت تعاملات أمس أسهم 94من الشركات المدرجة في السوق، ارتفع منها 40، انخفض 40، ولم يطرأ تغيير على أسهم 14شركة، وبهذا تساوى عدد الأسهم المرتفعة مع تلك لمنخفضة، ما يشير إلى أن السوق كانت في حالة تساوق.
ومن الناحية السعرية تصدرت كل من ملاذ والفنادق، فكسب سهم الأولى 3.25ريالات، بنسبة 8.33في المائة، وأغلقت على 42.00ريالا، تلاها سهم الفنادق التي ارتفعت 2.25ريال، بنسبة 5.96في المائة وأنهت أمس على 40ريالا. وسيطر على أداء السوق من الناحية الكمية سهم الطباعة والتغليف و كيان السعودية فحظي الأول بنصيب الأسد بكمية تجاوزت 16مليون سهم، تمثل نسبة 9.07في المائة من إجمالي الأسهم المتبادلة أمس، تلاه الثاني بكمية قاربت 14مليون سهم. وبين الخاسرة فقد سهم الصحراء للبتروكيماويات نسبة 5.30في المائة عندما انخفض سهمها إلى 35.75ريالا، فسهم سيسكو التي تنازل سهمها عن نسبة 5.07في المائة

[عثمان الثمالي]

تداولات بقيمة 7.4 مليار ريال.. سهم "الطباعة والتغليف" الأكثر نشاطا
الأسهم تخسر 18 نقطة والمؤشر العام عند مستوى 7445 نقطة

- فيصل الحربي من الرياض - 03/07/1428هـ
أنهت الأسهم السعودية تداولات الأمس على تراجع طفيف بعد عمليات بيع أفقدت المؤشر العام للسوق 18 نقطة، ليغلق عند مستوى 7445 نقطة بنسبة انخفاض 0.24 في المائة، بعد تداول ما يزيد على 179 مليون سهم توزعت على 215 ألف صفقة بقيمة إجمالية تجاوزت 7.4 مليار ريال.
أما على مستوى القطاعات، فقد تباين الأداء العام لمؤشرات السوق بين الارتفاع والانخفاض حيث خسر قطاع الكهرباء 25 نقطة بنسبة 2.17 في المائة. وكذلك قطاع البنوك 201 نقطة بنسبة 1.08 في المائة، وقطاع الخدمات 11 نقطة بنسبة 0.58 في المائة. بينما وعلى الجهة المقابلة كسب قطاع التأمين 23 نقطة بنسبة 1.54 في المائة. كما ارتفع كل من القطاع الزراعي 31 نقطة بنسبة 0.82 في المائة، وقطاع الاتصالات 18 نقطة بنسبة 0.75 في المائة، وقطاع الأسمنت 38 نقطة بنسبة 0.7 في المائة. وبدوره ربح القطاع الصناعي 22 نقطة بنسبة ارتفاع بلغت 0.12 في المائة.
وفي نظرة على الأداء العام لشركات السوق مع نهاية تداولات الأمس، نلاحظ انخفاض 40 شركة كان أبرزها شركة الصحراء للبتروكيماويات التي خسرت ريالين لتغلق عند مستوى 35.75 ريال، والشركة السعودية للخدمات الصناعية "سيسكو" التي أغلقت عند مستوى 32.75 ريال بخسارة 1.75 ريال في كل سهم. وعلى الجهة المقابلة أغلقت 40 شركة على ارتفاع كان أبرزها شركة ملاذ للتأمين وإعادة التأمين التعاوني التي كسبت 3.25 ريال لتغلق عند مستوى 42.25 ريالاً، والشركة السعودية للفنادق التي أغلقت عند مستوى 40 ريال بمكسب 2.25 ريال في كل سهم. فيما أنهت أسهم 14 شركة تداولات الأمس دون تغير في مستوى إقفال أمس الأول.
وعلى صعيد أداء الأسهم القيادية، فقد خسر سهم الشركة السعودية للكهرباء ربع ريال ليغلق عند مستوى 11.25 ريال، بعد تداول 1.2 مليون سهم تجاوزت قيمتها الإجمالية 13 مليون ريال. وأغلق سهم الشركة السعودية للصناعات الأساسية "سابك" عند مستوى 127 ريال كاسبا ريالا واحدا بنسبة ارتفاع 0.79 في المائة، حيث بلغت كمية الأسهم المتداولة مليوني سهم تجاوزت قيمتها الإجمالية 261 مليون ريال. أما سهم شركة الاتصالات السعودية فقد أغلق دون تغير عند مستوى 61.5 ريال، بعدما بلغت كمية الأسهم المتداولة 341 ألف سهم تجاوزت قيمتها الإجمالية 26 مليون ريال. وأنهى مصرف الراجحي تداولات الأمس دون تغير هو الآخر عند مستوى 73.5 ريال، بعد تداول ما يزيد على 599 ألف سهم بلغت قيمتها الإجمالية 44 مليون ريال.
من جهة أخرى، تصدر سهم الشركة السعودية للطباعة والتغليف قائمة أكثر شركات السوق نشاطا حسب القيمة والكمية أيضا بعدما تجاوزت قيمة إجمالي ما تم تداوله من أسهم 782 مليون ريال توزعت على ما يزيد على 16 مليون سهم، ليغلق سهم الشركة خاسرا ريالين عند مستوى 47.75 ريال للسهم. تلاه للأكثر نشاطا حسب القيمة فقط سهم شركة ساب تكافل بقيمة إجمالية بلغت 278 مليون ريال توزعت على ما يزيد على مليوني سهم، ليغلق سهم الشركة كاسبا 5.75 ريال عند مستوى 137 ريال للسهم الواحد. فيما جاء سهم شركة كيان السعودية للبتروكيماويات ثانيا للأكثر نشاطا حسب الكمية بحجم تداول لما يزيد على 13 مليون سهم تجاوزت قيمتها الإجمالية 168 مليون ريال، لينهي سهم الشركة تداولات الأمس عند مستوى 12.25 ريال خاسرا ربع ريال في كل سهم.

[عثمان الثمالي]

الأسهم السعودية تعيش «محنة تصارع» بين قوى البيع والشراء لتأسيس «المنطقة الجديدة»
المؤشر العام يقف أمام تحدي اختراق حاجز 7600 نقطة

متعاملون يراقبون حركة الأسهم السعودية («الشرق الاوسط»)

الرياض: محمد الحميدي
عاشت سوق الأسهم السعودية أمس تجاذبا في حركة المؤشر العام شكلت «محنة تصارع» بين صعود وهبوط بشكل طفيف جدا في مسار صاعد تارة وهابط تارة أخرى، كشفت عن تجاذب بين قوى الشراء والبيع تدعم كل منهما وجهة مقومات. وما ساعد قوى الشراء يوم أمس هي الفرصة المتاحة لمعظم المتعاملين للشراء في الشركات وخاصة التي لم تعلن عن نتائج أعمالها على أمل أن تكون فرصة لتملك سهم ربما تكون أرباحه جيدة وقوية، في المقابل تتوجه شريحة الباعة لاستغلال عملية صعود المؤشر خلال الأيام الماضية، لتسجل مكاسب فعلية.
وهنا، ذكر يوسف الرحيمي الخبير السعودي في مجال التحليل الفني أن مؤشر السوق سجل تراجعا يمكن أن يوصف سيره بـ«الطبيعي» نتيجة أن جني الأرباح مرشح في أي وقت ولو بصعود نسبي لشريحة من الشركات، في الوقت الذي لو سجل المؤشر العام صعودا لاعتبر كذلك مواصلة لرتم مسيرة الصعود بعد موجة الهبوط السابقة.
وأغلقت تداولات الأمس بتراجع المؤشر العام خاسرا 0.24 في المائة، تمثل 18.2 نقطة ليقف عند 7445.50 نقطة، تداول المتعاملون خلالها 179.6 مليون سهم، بلغت قيمتها الإجمالية 7.4 مليار ريال (1.9 مليار دولار)، نفذت عبر 215.5 ألف صفقة، صعدت معها أسهم 40 شركة مقابل تراجع أسهم 40 شركة من أصل 94 شركة يتم تداول أسهمها حاليا. وأكد لـ«الشرق الأوسط» الرحيمي أن الرحلة لتخطي نقاط المقاومات ستكون مشوبة بعمليات بيوع من قبل المحافظ لجني أرباح فعلية، وربما تكون معرضة لهزات مختلفة جراء أنباء جوهرية لبعض الشركات المؤثرة، مشيرا إلى أن موجات الصعود دائما ما تكون مصحوبة بتحرك فعال للشركات المستفاد منها في عمليات المضاربة.
من جهته، قال محمد العمران وهو محلل مالي سعودي أن تراجع الأمس لا يزال يمثل موجة جني أرباح تعبّر عن هبوط طفيف ضمن موجة صعود استمرت خلال 10 تداولات ماضية، مشددا على أهمية دعم المؤشر لقواه لتخطي حاجز 7600 نقطة والتي تعد نقطة المقاومة المهمة. وأضاف العمران في حديثه لـ«الشرق الأوسط» أنه في حال استطاعة المؤشر اختراق حاجز 7600 نقطة حيث تمثل ارتضاء المنطقة النقطية الممتدة حاليا بين 7300 نقطة و7600 نقطة لتكون أساسا ومنطلقا جديدا للمؤشر العام، مضيفا أن اختراق المقاومة المقبلة لن تتم ما لم يكن مدعوما بكمية تداول وقيم إجمالية كبيرة.
ولكن يرى الرحيمي أن المؤشر العام أسس لمرحلة جديدة من عمره باعتبار نقاط المقاومة المقبلة إذ أن الموجة الحالية ترشح أن تكون نقطة المقاومة المقبلة عند ملامسة 7800 نقطة، لتكون بوابة جديدة للانطلاق لاختراق حاجز 8000 نقطة وهو الأمر المرشح مدعوما بحركة السيولة الجيدة خلال الفترة المقبلة.
ويعود العمران إلى الإشارة بأن ترقب نتائج الشركات الكبرى له تأثير على سير المؤشر العام، ولكن من المهم التأكيد على أن سوق الأسهم باتت كتلة واحدة لأن السوق ليس فقط سهم «سابك» أو «الكهرباء» بل هناك أسهم قوية وأضيفت أسهم ثقيلة أخرى لها ذات التأثير، مؤكدا على أن الانعكاس يرجع إلى قوى السوق وتفسيراتها في نتائج الشركات الكبرى ولا يمكن أن تحددها القراءات الفنية.
وأفاد العمران أن هذا المزيج من التفسيرات والترقب لنتائج الشركات سيكون أحد العوامل البارزة في تحديد ملامح اتجاه السوق خلال الأيام المقبلة، مشددا في ذات الوقت أن السمة العامة في سوق الأسهم حاليا هي التفاؤل يدعمه كسر منحنى مؤشر السوق الذي كان في فبراير (شباط) من العام الماضي، إضافة على تجاوز مدة 50 يوما التي أثبتت منطقية تداولات السوق وتحركاته.

[@ بن سلمان @]

يعطيك العافية ابا سعود

[الحمدان]

بارك الله فيك

[فاعل خير]

يعطيك العافية