آراء وتصريحات الخبراء ليوم الاثنين 9 يونيو 2008

[عثمان الثمالي]

آراء وتصريحات الخبراء ليوم الاثنين 9 يونيو 2008 آراء وتصريحات الخبراء ليوم الاثنين 9 يونيو 2008 آراء وتصريحات الخبراء ليوم الاثنين 9 يونيو 2008 آراء وتصريحات الخبراء ليوم الاثنين 9 يونيو 2008 آراء وتصريحات الخبراء ليوم الاثنين 9 يونيو 2008

مباشر الاثنين 9 يونيو 2008 4:22 م
بعض المكتتبين تخوفوا من انخفاض سعر سهم مصرف الإنماء وتباينت آرائهم حول التمسك بالسهم أو بيعه ونقلت جريدة "الوطن" السعودية بعض هذه التوجهات:
قال المكتتب علي الحربي :"أعلم تماما أن اقتناء أسهم الإنماء فرصة استثمارية طويلة الأجل متاحة في أسهم المصرف، لذلك فضلت الاحتفاظ بأسهمي إلى حين بلوغها أسعارًا أعلى".
وذكر الحربي أن الاستعجال في عمليات البيع للأسهم الاستثمارية أمر غير مرغوب فيه، مستدلاً على ذلك بارتفاع سهمي "جبل عمر" و"زين" عقب إدراجهما بفترة وجيزة لنسب تصل إلى 30 %.
من جهته أكد فهد البقمي أحد المكتتبين أن الحاجة المادية دفعته لبيع أسهمه عند نسبته الثانية عند سعر 19.25 ريالاً أمس الأول.
وذكر البقمي أنه كان لا يفضل بيع أسهمه في الوقت الحالي، وقال: "بالنظر لأسعار القطاع المصرفي فإن مصرف الإنماء يعد فرصة حقيقية لا يمكن إغفالها".
وقال لـ«الشرق الأوسط» ماجد بن عبد الله الحربي وهو محلل فني ،:" إن حاجز 20 ريالاً لسهم مصرف الإنماء ربما كان إشارة واضحة لإنهاء مسلسل صعود السهم، والذي رغم أنه كان مطردًا، إلا أن شريحة من المتعاملين لم تستطع مقاومة «إغراء القيمة» التي حققها والتي تمثل مكسبا قوامه 100 في المائة".
وزاد الحربي" أن تعاملات الجلستين الأخيرتين كشفت عن تمسك شريحة كبيرة وعلى وجه التحديد صغار المتعاملين بأسهمهم تطلعاً أن يسجل صعودًا في قيمته وهو ما تم بالفعل حيث ارتفع السهم بالنسب القصوى في الجلستين اللتين تلتا الإدراج، مفيدًا أن نسبة الربح تعد مغرية لاسيما أن المكتتبين حظوا بأكبر نسبة تخصيص".
من ناحيته، يذكر عبد الله بن طارق القصبي وهو شريك لشركة رواج للاستشارات" أنه يصعب التكهن بما سيأول إليه سعر سهم «الإنماء» بعد حركة البيوع أمس إلا أن الوجهة العامة لحركة التفاعل مع أسهم الشركات المدرجة بدأ في الوضوح باتجاه الأسهم «الاختيارية» ضمن إستراتيجية الاستفادة من مستقبلها الواعد".
نقلت صحيفة الجزيرة السعودية حول ما نشر عن توزيع "أنعام القابضة" قيمة كسور الأسهم الناتجة عن تخفيض رأسمالها قول إبراهيم المالكي المدير التنفيذي لشركة أنعام القابضة ،" أن الشركة تسير حالياً بالاتجاه الصحيح، مستدلاً بالنتائج الإيجابية التي بدأت الشركة في تحقيقها منذ العام الماضي وخلال الربع الأول من العام الجاري، مؤكدًا أن الشركة ستقدم أداء أفضل خلال الربع الثاني من العام الجاري، منوهاً بجهود العاملين في الشركة ودورهم الكبير في تعديل وضعها إلى الأفضل".
وفي هذه الأثناء أبدى عدد من مساهمي (أنعام) ارتياحهم للنقلة النوعية التي شهدت الشركة خلال الفترة الماضية والتي انطوت على نتائج إيجابية حققتها الشركة خلال العام الماضي، والربع الأول من العام الجاري، مشيرين في الوقت نفسه إلى أن هذه النتائج الإيجابية تحمل دلالات أكيدة على حلول المرحلة التي راهن عليها مجلس إدارة الشركة منذ توليه الشركة.
بعد حصول العثيم على المرتبة (22) ضمن أفضل مائة شركة في المملكة نقلت جريدة "الجزيرة" السعودية
قول الأستاذ يوسف القفاري الرئيس التنفيذي لشركة أسواق عبد الله العثيم : "نفخر بحصولنا على ترتيب متقدم ضمن قائمة أفضل (100) شركة في المملكة.. ويسرنا إدراجنا المتكرر في هذه القائمة التي تصدر سنوياً، ما يُعد تنويهاً بجودة المنتجات والخدمات التي نوفرها والتزامنا بمفهوم خدمة المستهلك بما يعود بالنفع على عملائنا في أنحاء المملكة كافة".
حذر المدير العام لأسمنت الشرقية الدكتور زامل المقرن من تبعات التمسك بقرار منع تصدير الأسمنت خارجياً على الشركات المساهمة، مشيراً إلى أن هذه الشركات هي في الأساس شركات وطنية وتدعم الناتج المحلي من خلال مساهمة الحكومة فيها عن طريق أذرعها الاقتصادية "صندوق الاستثمارات العامة، مصلحة التقاعد، التأمينات الاجتماعية" والتي تملك في أسمنت الشرقية لوحدها نحو 30% إضافة ألى أن شركات الأسمنت لديها الآف المساهمين الذين سوف يتعرضون لخسائر بسبب تقليص الإنتاج.
وقال المقرن لـ جريدة " الرياض": أن شركات الأسمنت في حال تم التمسك بقرار منع التصدير ووضع عوائق أمام المصدرين سيؤدي إلى وجود فائض بنحو 13مليون طن سنوياً خصوصاً هذه السنة لأن مقدرتها على الإنتاج المحلي في أفضل حالاته لا يتجاوز 33مليون طن، بالإضافة لدخول شركات جديدة خلال عامي 2009و 2010مما يرفع الطاقة الإنتاجية إلى أكثر من 55مليون طن سنوياً وهذا رقم مهول مقارنة بالاحتياج المحلي وسيؤدي إلى انهيار هذه الصناعة،وزاد بأن شركات الأسمنت تحقق قرابة ال50% من أرباحها من التصدير، لكنها ستتأثر بعد هذا القرار".

أوضح رئيس العمليات في «بي إن بي باريبا» جورج شودرون دو كورسيل لـ «الحياة»، أن «الارتفاع السريع في الطلب على تمويل المشاريع، دليل على النمو السريع في اقتصادات المنطقة».
وأشار دو كورسيل إلى أن «اتساع الاستثمار في البنية التحتية في منطقة الخليج، كان سريعاً مع نمو كل القطاعات، وليست المشاريع التقليدية القائمة على الطاقة وحدها. فضلاً عن أن الحكومات والشركات الإقليمية معاً تحوّلت في شكل متزايد، نحو تمويل المشاريع كوسيلة لتأمين احتياجاتها لمشاريع البنية التحتية في قطاعات مثل النقل والمرافق الأخرى، بخلاف مرافق الطاقة». وازداد تمويل المشاريع في منطقة الشرق الأوسط أكثر من 10 أضعاف في السنوات الخمس الماضية، من نحو 7 بلايين دولار في عام 2001 إلى نحو 73 بليون دولار خلال هذه السنة.
وتوقعت رئيسة قسم أسواق المال في المصرف رولا أبو رحمة ، أن «تنتعش سوق السندات في المنطقة في الشهور المقبلة، بعد تراجعها في الفترة الأخيرة بسبب المخاوف من أزمة الرهن العقاري». ورجّحت ان «تشهد المنطقة إصدارات من الصكوك الإسلامية ببلايين الدولارت»، مشيرة إلى أن «جزءاً كبيراً من هذه الصكوك هدفه عقار مصاحب للنمو الكبير في الاستثمار العقاري في مختلف دول الخليج».
وأكدت أن الازدهار والاستثمار العقاري والعمراني في الخليج «ساهما في تطور سوق السندات الإسلامية التي تشهد بدورها نمواً كبيراً، في ظل الطلب المتنامي على هذه الاستثمارات المتوافقة مع الشريعة الإسلامية».

كشف رئيس مجلس الأعمال السعودي - الروسي، والسعودي - السويسري طارق بن عبدالهادي القحطاني أن عدداً من رجال الأعمال السعوديين بدأوا مباحثات لشراء مصانع وشركات قائمة مختصة في قطاع الأغذية في أوروبا.
وأضاف القحطاني في تصريح إلى «الحياة»،" أن غالبية الشركات التي يتم التباحث حولها هي تلك التي تمتلك براءات اختراع مميزة ومهمة في مجال الغذاء، مشيراً إلى أن الهدف من تملكها أو شراء حصص مسيطرة القيام بنقل التقنية والمعرفة إلى السعودية، لإنتاج سلع بأسعار معقولة، على أن تقوم الشركات الخارجية بالتصنيع لإمداد السوق الأوروبية. ولم يحدد القحطاني أسماء شركات أو منتجات بعينها، إنما حدد سويسرا كواحدة من الدول التي ممكن أن تلعب دوراً محورياً في ذلك، نظراً للاستقرار الكبير فيها، إضافة إلى أنها دولة تحمي الاستثمارات الموجودة، إلى جانب دول مثل فرنسا وألمانيا وهولندا. ومن العوامل التي شجعت رجال الأعمال السعوديين على الاهتمام في الاستثمار في أوروبا، هي قوة العملة الأوروبية «اليورو» والانخفاض الحاد في قيمة الدولار الأميركي، الذي ترتبط به معظم عملات دول الخليج".

وبنفس الجريدة، أكد المدير التنفيذي للمبيعات في شركة إعمار المدينة الاقتصادية أسامة السنان أن ارتفاع أسعار مواد البناء لم يؤثر في أسعار الوحدة السكنية التي تنفذها الشركة، إذ روعي عند توقيع عقود البناء التعامل مع الشركات الكبيرة القادرة على مسايرة تغيير الأسعار، ولها عقود واتفاقات ومذكرات تفاهم مع الشركات المنتجة لمواد البناء، التي بدورها تبحث عن مصالحها مع شركات المقاولات الكبيرة.
وشدد خلال إطلاق المرحلة الثانية من مدينة الملك عبدالله الاقتصادية مساء أول من أمس في الرياض على أن أي مشروع تطرحه الشركة يتم بعد درسه من تلك الشركات التي تملك السمعة الجيدة والخبرة الكافية لإدارة مشاريع كبيرة بهذا الحجم.

وقال المحلل جيفري كاري أمام مؤتمر عن النفط والغاز في العاصمة الماليزية في إشارة إلى سعر 150 دولارًا "أقول أن احتمال حدوث ذلك قريباً زاد بدرجة كبيرة جدًا...خلال الصيف" ، هذا ما نقلته وكالة انباء رويترز.

كما كشف بندر الرشيدي المدير العام بالشركة السعودية للصناعات الأساسية "سابك" أول أمس، أن المجموعة تنتظر الموافقة الرسمية للحكومة الجزائرية للانطلاق في إنجاز أكبر مصنع للبتروكيمياويات في الجزائر ومنطقة شمال إفريقيا بقيمة 4 مليار دولار، مضيفاً أن المشروع يسمح بتشغيل 1500 وظيفة مباشرة، وذلك حسبما ذكرت جريدة الشروق اليومية.
وأكد بندر الرشيدي في تصريح للشروق بجناح الشركة في معرض الجزائر الدولي الـ41، أن مجموعة "سابك" الرائدة في عديد من الصناعات البتروكيمياوية تمكنت منذ 2002 بالاستحواذ على فروع مجمعات عالمية ضخمة ومنها فرع صناعة البلاستيك التابع لجنرال إلكتريك العالمية، وستقوم مجموعة "سابك" بنقل تلك التقنيات والتكنولوجيا الرائدة إلى الجزائر مباشرة بعد موافقة الحكومة على المشروع المنسجم تماما مع الاستراتيجية الصناعية التي اعتمدتها الحكومة والتي جعلت من فرع البتروكيمياء نشاطاً رئيسياً للنهوض مجددًا بالصناعة الجزائرية.