ما وراء الخبر !!

[بلاحدود]

رد : ما وراء الخبر !! رد : ما وراء الخبر !! رد : ما وراء الخبر !! رد : ما وراء الخبر !! رد : ما وراء الخبر !!

السلام عليكم


ابو الونات كفاك الله شر الونّة والهنّه

اولا الحلم حق مشروع للشباب والشياب وعسى الله ان يحقق احلامنا فيما يرضيه

ثانيا يا أخي نحن نحسن الظن في خادم الحرمين ملك الانسانية ونعلم انه محب لشعبه , لكنه

ليس بشمس شارقه والمسئولية تقع على عاتق من ينقل له الصورة الوردية من المنافقين الذين

اكلوا الأخظر واليابس عن وضع الشعب المادي وحاجاته اليومية وغلاء الأسعار التي وصلت

الى قوت الشعب وغلاء الإجارات بشكل خيالي كيف يواجه الناس هذا الغلاء ليس لهم بعد الله

الا الحكومة الا تحب ان يكون لك بيت ملك؟

أكيد الجواب نعم ولكن كيف هل تستطيع من راتبك في ظل هذا الغلاء شراء ارض وبناء

منزل اقول ان شاء الله بعد التقاعد اذا اعطاك الله طولت عمر فكيف بمن ذكرت من الشباب

ممن رواتبهم من 3000 -5000 الاف الا يحق لهم ان يحلموا؟

يا اخي هذا الجيل يعاني معانيه

رهيبه جدا يتخرج من الثانويه بتقديرات عاليه ولا يدخل الجامعات الا بعد جهد جهيد وهو يعلم

انه اذا تخرج انه ستحفى قدميه حتى يحصل على وظيفه وبمرتبات هزيله لاتكفي لمصاريفه

الشخصية .

نعم انا وانت نعلم ان بلدنا فيه فرص كثيره ولكن ليس لنا فنحن مجتمع لا نجيد فنون التجاره

وشبابنا لا يلامون لأنه لم يتم إعدادهم إعداد جيد لهذه المرحله بالذات سواء في الجامعات او

المجتمع جميعنا تعودنا على طبيعة حياة سهله وكسوله شرطها الاساسي الوظيفه او نموت

فقرا

[POEM="font="Simplified Arabic,4,green,bold,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="none,4,gray" type=0 line=0 align=center use=ex num="0,black""]تبلد في الناس حس الكفاح = ومالوا لكسب وعيش رتيب [/POEM]

لقد تدثر الناس بلحاف الكسل وركنوا الى الأحلام والمنى عساها أن تنوب عنهم في تجسير

الصلة ما بين ماضينا القريب وفير الفرص وبين واقعنا وندرة الفرص .

لانريد ان نكون مثاليين اكثر من اللازم هناك من يتحمل مسئولية هذا الوضع لا ادري الى من

نوجه اصابع اللوم وعبارات الاتهام هل الى انفسنا ام الى تلك الفئة المنافقة التي فاتها مبدا

الانصاف ام الى الفئة من المخلصين الذين تقاعسوا امام سطوة تلك الفئة المتسلقة وخذلونا

حيث تقمصوا شخصيات مثالية وناءوا بأنفسهم عن ممارسة دورهم الذي اؤتمنوا عليه مقابل

بقائهم في مراكزهم يقول عمر ابن الخطاب عجبت من جلد الفاجر وعجز الثقة

[POEM="font="Simplified Arabic,4,green,bold,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="none,4,gray" type=0 line=0 align=center use=ex num="0,black""]يكاد يزعزع من همتي = سدور الأمين وعزم المريب [/POEM]

الله يهديك يا ابو الونات سحبت لساني

بلاحدود

[شبلي أبو الونات]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة زيد الخير

لا تلومنا على أن نمني أنفسنا بهذه الزيادة .
!

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سنا الهجرة

أما نحن أرباب الاسر فنحتاج فعلا لمثل هذه الزيادة

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة النذير

الموضوع من ناحيه واحده فقط ولكن عندي بعض الاسئله لك اخي :
هل عليك اقساط ؟
هل تملك ارضا ؟
هل انت مستأجر ام تملك بيتا ؟
هل مصروفاتك متوافقه مع راتبك وخاصة ان كان لك بنيات وتريدهم كمثل غيرهم ؟
هل خسرت في الاسهم ؟
.

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بلاحدود

السلام عليكم


ابو الونات كفاك الله شر الونّة والهنّه

اولا الحلم حق مشروع للشباب والشياب وعسى الله ان يحقق احلامنا فيما يرضيه


[بلاحدود

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
أحبتي
قلت أنها أماني مشروعة وهي حق للشباب قبل الشياب
و أنا مثلكم ليس في فمي ملعقة من ذهب , بماذا جاءتنا ال 15 % ؟
جاءت بغلاء فاحش , و توقعوا لو كانت هناك زيادة ستواجهون ما هو أفحش , والاقتصاديون يعرفون أكثر مني , إلا أن تكون مصحوبة بمتابعة ومراقبة ومعاقبة , و إلا كسابقتها وزعت علينا أرقام لأي تلاعب في الأسعار و جاءت معها تصريحات بأن إحتجاجاتنا غير مبررة .

أنا مثلكم أحمل أقساط و أدفع إيجار وفلوسي في سوق الحرامية , ولدي أبناء يدرسون في مدارس خاصة ( هذا الإستثمار ومنة الله ولا منة وزير يدرس أبناءه في مدارس خاصة ) و أتعالج في مستشفيات خاصة ( منة الله ولا منة وزير يتعالج في المستشفيات الأمريكية والأوربية ) .

الأن أبحث عن بيت للايجار في مستوى بيتي ولا ترد المكاتب إلا ب40000 و 50000 , و أنا الأن مستأجر ب 30000 , وهناك إشاعة ببدل سكن للعسكريين ويبدو إن أصحاب العقار مجهزين لها .

موضوعي هدفت منه لمعالجة فكر أكبر شريحة في المجتمع وما أخوية أو إبن عمي إلا صورة , وحلم يكفيه كرز دخان وفاتورة جوال لأجل يكد على شركة الاتصالات .

من منكم تغيرت سياسة إنفاقة مع غلاء الأسعار ؟
من منكم اصبحت سفرته على قدر حاجته ؟
بالتأكيد لا أحد و أنا مثلكم .
الخير فالنا بإذن الله , لكن من يقينا صنائع عقولنا ؟