على بالك الوليد ياضعيف تتمنى الدنيا يارجال كلك قناص خلك عند الظبان أفيدلك
أخطأ لسانك خل الدراهم و الدنيا لك
إلى متى الاستغراق الكامل في الأهواء والشهوات، والتسمك بالقشور والماديات؟! فنبينا محمد لم يألُ جهداً حين قال: ((تعس عبد الدينار، تعس عبد الدرهم، تعس عبد الخميصة، تعس عبد القطيفة)) أخرجه البخاري.
فيا أمة الإسلام، المسلمون اليوم أحوج ما يكونون إلى ما يردّ عليهم اعتزازَهم بإيمانهم وثقتهم بأنفسهم ورجاءَهم في مستقبل مشرق، تكون فيه كلمة الله هي العليا، ودينه هو الظاهر، وكلمة الذين كفروا السفلى.
فأسأل الله جل في علاه أن يهديك إلى الحق المبين