الانتقال للخلف   منتديات بلاد ثمالة > الأقسام الــعــامة > منتدى الاقتصاد والمال

 
منتدى الاقتصاد والمال ما يختص بمتابعة الأسهم والمواضيع الاقتصادية العامة

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 11-11-2008   رقم المشاركة : ( 7 )
عثمان الثمالي
ثمالي نشيط

الصورة الرمزية عثمان الثمالي

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 30
تـاريخ التسجيـل : 13-08-2005
الـــــدولـــــــــــة : الطائف
المشاركـــــــات : 35,164
آخــر تواجــــــــد : ()
عدد الـــنقــــــاط : 30
قوة التـرشيــــح : عثمان الثمالي محترف الابداع


عثمان الثمالي غير متواجد حالياً

افتراضي رد: مزيد من أخبار الأسواق الماليه ليوم الثلاثاء13/11/2008م

المعراج* :‬* ‬المركزي* ‬لا* ‬يفرض الاندماجات على البنوك العاملة في* ‬البحرين
الأيام 11/11/2008
قال محافظ مصرف البحرين المركزي* ‬رشيد المعراج* »‬ان المركزي* ‬لا* ‬يفرض على البنوك والمؤسسات المالية الاندماج فيما بينها في* ‬حال وقعت ازمات مالية،* ‬ولكن* ‬يجب ان تنظر البنوك لهذا النوع من العمليات بما* ‬يتناسب مع مرئياتها وما* ‬ينسجم مع الممارسات الفضلى بالنسبة لنشاطاتها*«.‬
واكد المعراج في* ‬تصريحات صحافية على هامش رعايته المؤتمر السنوي* ‬للعمل المصرفي* ‬والمالي* ‬الاسلامي* ‬لهيئة المحاسبة والمراجعة للمؤسسات المالية الاسلامية والبنك الدولي* ‬امس،* ‬انه لا* ‬يمكن للنظام المالي* ‬والمصرفي* ‬الاسلامي* ‬ان* ‬يكون بديلا عن نظيره التقليدي* ‬المطبق في* ‬العالم،* ‬ولكن قد* ‬يكون احد الاشكال المقبولة التي* ‬يمكن التعامل بها نظرا لخصوصياته ومتطلباته وسوقه الطبيعية،* ‬لافتا الى ان قدرة النظام الاسلامي* ‬على النمو مرهونة بمدى قدرته على اخراج منتجات جديدة تغطي* ‬مساحات جديدة من احتياجات النظام المصرفي* ‬ككل*.‬

وأكد المعراج ان المصارف الاسلامية أصبحت جزءا لا* ‬يتجزأ من النظام المصرفي* ‬العالمي،* ‬لا سيما وان انجازاتها بدأت تتضح بصورة سريعة ومتطورة*. ‬

واضاف المعراج بالقول* »‬ان الايام اثبتت موقفنا بأن النظام المصرفي* ‬البحريني* ‬سليم وقائم على مرتكزات قوية والسيولة متوفرة بالعملة المحلية دون اي* ‬مشاكل مع استقرار العمليات المصرفية وتلبية كل حاجات الزبائن*«.‬

واستطرد المعراج قائلا* »‬ما* ‬يهمنا في* ‬هذا الوقت الحرج الصعب من الأزمة المالية هو الحفاظ على نظام مصرفي* ‬سليم ومعافى،* ‬ويجب على جميع البنوك ان تكون بمواقع قويّة ومتينة ضد اي* ‬تيارات سلبية*«.‬

وتابع المحافظ بالقول* »‬شهدت الاسواق المحلية والاقليمية في* ‬الفترة الماضية توسُّعا كبيرا بالنشاط الاقتصادي* ‬واستفاد منها ليست المؤسسات المالية الاسلامية فقط بل جميع المؤسسات المالية،* ‬وكانت الفرصة مواتية للكل للتوسع بالانشطة مع وجود فائض كبير بالسيولة،* ‬والآن نحن ندخل مرحلة جديدة على ضوء التطورات العالمية،* ‬وعلى المؤسسات المالية التقليدية والإسلامية التكيّف مع هذه المرحلة وتحتاج الى جهد أكثر لإدارة المخاطر وتطويرها،* ‬لان الاخفاق الذي* ‬حدث هو اخفاق في* ‬ادارة المخاطر،* ‬وبالتالي* ‬هنالك حاجة الى تحسين ادارة المخاطر والقدرة على قراءة الامور بشكل جيد تحسبا لاي* ‬احتياطات وانعكاسات سلبية مما* ‬يجعل المؤسسات المالية قادرة على الصمود*«.‬

كما اكد المحافظ على اهمية عنصر الحوكمة الذي* ‬يعتبر* »‬في* ‬صلب الموضوع وبدونها فان المؤسسات*« ‬على حد تعبيره،* ‬منوها الى ان العالم بدأ* ‬يعود لمراجعة المبادئ الاساسية في* ‬إدارة أي* ‬عمل مصرفي* ‬بقواعد أكثر صرامة من السابق تتعلق بالمسئوليات والواجبات وحجم المخاطر*. ‬

وبين المعراج ان المؤسسات المالية الاسلامية لم تتأثر بالمنتجات التي* ‬سببت الازمة المالية العالمية لانها لم تكن مقبولة شرعا ومتوافقة مع احكام ومبادئ الشريعة الاسلامية،* ‬وبالتالي* ‬حمت المؤسسات المالية الاسلامية من أضرار قد تكون مدمرة كما طرأ على عدد من كبرى المؤسسات المالية المنهارة حاليا*. ‬

الا ان المحافظ عاد ليؤكد بأن المؤسسات المالية الاسلامية لا تعمل بمعزل عن العالم الخارجي،* ‬فهي* ‬تتأثر بالبيئة المحيطة،* ‬وقد* ‬يتأثر مستوى وحجم اعمالها في* ‬ظل خوض العالم لغمار مرحلة عدم استقرار ولا* ‬يقين،* ‬مما* ‬يشكل جوا من العزوف وعدم الالتزام في* ‬تنفيذ مشاريع جديدة*.‬

وقال المحافظ ان العالم قد* ‬يمر الان في* ‬انحسار اقتصادي* ‬بسبب الازمة المالية،* ‬مؤكدا ان المرحلة القادمة ستكون معطياتها مختلفة عن المرحلة السابقة ولا بد من التحضير لها من قبل البنوك والمؤسسات المالية بشقيها التقليدي* ‬والاسلامي*.‬

واعرب المعراج عن امله في* ‬ان* ‬يتواصل زخم النشاط الاقتصادي* ‬في* ‬الفترة القادمة،* ‬متوقعا معدلا ابطأ قليلا من السابق،* ‬مؤكدا في* ‬الوقت نفسه ان حزمة الاصلاحات الحكومية سيكون لها انعكاسات ايجابية مستقبلا على الاداء المالي* ‬والاقتصادي* ‬في* ‬المملكة*.‬

الى ذلك،* ‬قال المعراج في* ‬كملة له في* ‬افتتاح المؤتمر،* »‬لقد ازدادت الأزمة المالية العالمية حدةً* ‬في* ‬الأشهر الماضية،* ‬لكن عدداً* ‬من المحللين والمتابعين ما برح* ‬يشيد بالنجاح النسبي* ‬الذي* ‬حققه القطاع المالي* ‬الإسلامي* ‬رغم كل تداعيات الأزمة*. ‬ذلك أن المؤسسات المالية الإسلامية لم تتأثر كثيراً* ‬حتى الآن بالتراجع الحاد الذي* ‬أصاب معظم المؤسسات المالية التقليدية*. ‬وهذا* ‬يشكل بحد ذاته فرصة أمام هذه الصناعة لمواصلة نموها الكبير الذي* ‬حققته في* ‬العقدين الماضيين*.

‬فالعمل المالي* ‬الإسلامي* - ‬وانطلاقاً* ‬من تحريم المعاملات الربوية* - ‬يشجع الأنشطة والأعمال التجارية المدرة للربح العادل والمشروع*. ‬ويساعد تحريم الأنشطة المضاربية أيضاً* ‬على توثيق الرابطة بين التدفقات المالية والأنشطة المنتجة*. ‬ولا شك أن هذه السمات التي* ‬تأتي* ‬في* ‬صلب العمل المالي* ‬الإسلامي* ‬تنأى به عن احتمالات المخاطرة الناشئة عن فرط الاقتراض والأنشطة المالية المضاربية*«.‬

واضاف المعراج* »‬إلا أن عدم تأثر المؤسسات المالية الإسلامية كثيراً* ‬بالأزمة الراهنة لا* ‬يعني* ‬إطلاقاً* ‬الركون لهذا الوضع والاكتفاء بما تحقق*. ‬إذ ستتأثر هذه المؤسسات بدرجة أو بأخرى،* ‬خاصة وأنها تشكل ركناً* ‬من أركان النظام الاقتصادي* ‬العالمي*. ‬كما أن تداعيات الأزمة المالية العالمية على الاقتصاد الحقيقي* ‬يمكن أن تنتقل أيضاً* ‬إلى المؤسسات العاملة وفقاً* ‬لأحكام الشريعة الإسلامية*. ‬ويوجب ذلك أن تعطى الأولوية القصوى لممارسات الإدارة الرشيدة وإدارة المخاطر الكفؤة في* ‬المؤسسات المالية الإسلامية*«. ‬

وتابع قائلا* »‬ان النمو الكبير الذي* ‬حققته هذه الصناعة في* ‬السنوات الماضية*- ‬إلى جانب السيولة الكبيرة التي* ‬تتمتع بها* - ‬قد جنب المصارف الإسلامية مغبة البحث عن مصادر التمويل أو الأفكار الجديدة،* ‬إذ تنحو المؤسسات الجديدة في* ‬القطاع المالي* ‬الإسلامي* ‬إلى محاكاة الاستراتيجيات التي* ‬انتهجتها منافساتها من المؤسسات القائمة*. ‬وبالنتيجة،* ‬فقد سارت نسبة كبيرة من المصارف الإسلامية على استراتيجية أساسها التركيز المفرط على تمويل العقارات والأصول*. ‬وبذلك فإن التدهور الحاصل في* ‬الظروف الاقتصادية الدولية سيضع نماذج عمل تلك المؤسسات في* ‬اختبار صعب

وزاد قائلا* »‬لا شك أن استراتيجيات العمل القائم على المشاريع ستتأثر بانخفاض السيولة وتباطؤ النمو الاقتصادي* ‬العالمي*. ‬وبالتالي* ‬سيكون لزاماً* ‬على المؤسسات المالية الإسلامية أن تتهيأ وتضع الخطط الضرورية للتصدي* ‬لهذه الظروف التشغيلية وتحدياتها المتعاظمة*. ‬كما* ‬ينبغي* ‬على الصناعة المالية الإسلامية أن تتصدى لهذه التحديات من خلال إيجاد مزيج من نماذج العمل المتعددة والسعي* ‬إلى تنويع مصادر الدخل وتحقيق استقرارها وانتهاج أنظمة أكثر كفاءة في* ‬إدارة المخاطر وتطبيق تقنيات خاصة للكشف المبكر عن حالات الإعسار والأزمات المالية بغية الوقوف على مدى جاهزيتها للتصدي* ‬لعواقب تدهور النشاط الاقتصادي*«. ‬

وقال المعراج* »‬ان الاعتبار الأساسي* ‬في* ‬العمل المالي* ‬الإسلامي* - ‬كما في* ‬الأشكال الأخرى من العمل المالي*- ‬هو تحقيق التوازن الصحيح بين تطوير الأعمال وإدارة المخاطر*. ‬وقد قام مصرف البحرين المركزي* ‬مؤخراً* ‬باتخاذ عدد من الإجراءات لمساعدة المؤسسات المالية الإسلامية في* ‬ذلك*. ‬فقد أطلقنا مؤخراً* ‬أداة سيولة الصكوك الإسلامية،* ‬وهي* ‬اتفاقية شراء تتيح للمؤسسات المالية* - ‬التقليدية والإسلامية* - ‬الحصول على السيولة قصيرة الأجل بضمان صكوك الإجارة الصادرة عن حكومة البحرين*. ‬لكن المسئولية عن إدارة المخاطر والرقابة الرشيدة إنما تقع على عاتق المؤسسات في* ‬المقام الأول*«.‬

وبين المعراج ان معايير وإصدارات هيئة المحاسبة والمراجعة للمؤسسات المالية الإسلامية توفر الأساس الصلب للمؤسسات المالية الإسلامية الذي* ‬يساعدها ويوجهها في* ‬أداء عملها وإنجاز معاملاتها بشكل سليم*.‬

واردف قائلا* »‬سيكون حملة شهادة المراقب والمدقق الشرعي* ‬وشهادة المحاسب القانوني* ‬الإسلامي* ‬رافداً* ‬للمؤسسات المالية الإسلامية وتعزيزاً* ‬لإمكانياتها في* ‬إدارة هذه المخاطر والرقابة عليها في* ‬المستقبل*. ‬فثمة دائماً* ‬حاجة إلى الموارد البشرية المؤهلة في* ‬هذه الصناعة خاصة في* ‬ضوء نموها السريع الذي* ‬أدى إلى زيادة الطلب على المتخصصين والمؤهلين في* ‬هذا المجال*. ‬ومن هذا المنطق جاءت جهود المصرف المركزي* ‬والمؤسسات المالية الإسلامية العاملة في* ‬البحرين لتأسيس صندوق الوقف بهدف توفير الدعم المالي* ‬والتقني* ‬في* ‬الارتقاء بالبرامج التدريبية كافة كماً* ‬وكيفاً*. ‬وقد بدأنا الآن نشهد أعداداً* ‬متزايدة من المؤهلين الذي* ‬يجمعون بين العلوم المالية والشرعية،* ‬ولا شك أن في* ‬ذلك خير لهذه الصناعة بشكل عام*«.‬

من جهته،* ‬قال وزير الاسكان رئيس مجلس امناء هيئة المحاسبة والمراجعة للمؤسسات المالية الاسلامية الشيخ ابراهيم بن خليفة آل خليفة ان عدد المعايير الاسلامية الدولية التي* ‬اصدرتها الهيئة للمصارف والمؤسسات المالية الاسلامية حتى الان* ‬يتجاوز *٠٧ ‬معيارا في* ‬مجالات المحاسبة والتدقيق والاخلاقيات والحكومة والشريعة،* ‬مشيرا الى ان الهيئة أعدت برنامجا طموحا لتطوير المعايير في* ‬السنوات القليلة القادمة* ‬يتضمن مراجعة المعايير الحالية وصياغة معايير جديدة تصل بالعدد الكلي* ‬للمعايير المصدرة الى حوالي* ٠٩ ‬معيارا*.‬

وبين ان الهيئة قامت مؤخرا بمراجعة وتعديل المعيار المحاسبي* ‬الذي* ‬يحمل رقم *٧١‬،* ‬والخاص بالتصنيف المحاسبي* ‬للقيمة العادلة للاستثمار في* ‬الصكوك والاسهم من اجل مساندة ودعم الصناعة المالية الاسلامية العالمية لتصبح في* ‬موقع اقوى في* ‬التعامل مع الوضع الحالي* ‬للبيئة المالية العالمية*.‬

وذكر الشيخ ابراهيم ان المعايير التي* ‬اصدرتها الهيئة اصبحت إلزامية في* ‬العمل المصرفي* ‬والمالي* ‬الاسلامي* ‬في* ‬الكثير من الدول بالعالم كالبحرين ومركز التمويل العالمي* ‬في* ‬دبي* ‬والاردن وقطر ومركز قطر المالي* ‬والسودان وسوريا،* ‬واضاف بالقول تستخدم هذه المعايير كمبادئ توجيهية للمؤسسات المالية الاسلامية في* ‬كل من بروناي* ‬واندونيسيا والكويت ولبنان وماليزيا وباكستان والمملكة العربية السعودية والامارات العربية المتحدة،* ‬كما تبنت مجموعة البنك الاسلامي* ‬للتنمية هذه المعايير في* ‬عملياتها الدولية لتكون خطوات على طريق النجاح*.‬

ولفت الشيخ ابراهيم الى ان الهيئة قدمت برنامج تصديق العقود الذي* ‬يكفل تطابق العقود المالية التي* ‬تعقدها المؤسسات المالية الاسلامية مع عملائها ومعايير ومبادئ واسس الشريعة الاسلامية،* ‬كما قدمت الهيئة ايضا برنامج المدقق والمراقب الشرعي* ‬المعتمد وكذلك برنامج المحاسب القانوني* ‬الاسلامي* ‬المعتمد* ‬،* ‬وساعدت هذه البرامج في* ‬رفع مستوى الاحتراف والتخصص في* ‬الصناعة المالية الاسلامية*.‬

بدوره،* ‬قال نائب رئيس البنك الدولي* ‬لمنطقة شرق اسيا والباسيفيك جيمس آدامز ان حجم اصول الصناعة المصرفية الاسلامية في* ‬العالم* ‬يتخطى حاجز التريليون دولار حاليا* (١‬٪* ‬من اجمالي* ‬الاصول العالمية*) ‬بمعدل نمو سنوي* ٥١‬٪* ‬منذ عقد السبعينات من القرن المنصرم*.‬
وبين آدامز ان البنك الدولي* ‬مهتم بالتجربة الناجحة للصناعة المالية الاسلامية،* ‬ملمحا الى سعي* ‬البنك الى استخدام التمويل الاسلامي* ‬لدعم المؤسسات الصغيرة والمتوسطة*.‬

واكد آدامز ان التمويل الاسلامي* ‬يعتبر اداة قوية لدعم وتمكين المؤسسات الصغيرة والمتوسطة لما* ‬يمتلكه من امكانات ضخمة*.‬
وذكر آدامز ان هيكل النظام المالي* ‬الاسلامي* ‬والعمل المصرفي* ‬الاسلامي* ‬المرن مكنها من تفادي* ‬تبعات الازومة المالية العالمية التي* ‬الحقت اضرارا جسيمة بنظيراتها التقليدية*.‬

ولفت آدامز الى ان منطقة الخليج والشرق الاوسط ككل ما تزال تتصدر قائمة المطورين الأبرز لصناعة الصيرفة الاسلامية والنظام المالي* ‬الاسلامي،* ‬مشيدا بالدور الذي* ‬تلعب دول المنطقة في* ‬الارتقاء بمستوى العمل المصرفي* ‬الاسلامي*.‬

وقد تم تكريم مجموعة من الخريجين حملة شهادة المراقب والمدقق الشرعي* ‬وشهادة المحاسب القانوني* ‬الإسلامي* ‬على هامش حلف الافتتاح*.‬
واشتملت فعاليات اليوم الاول من عمر المؤتمر على مناقشة مواضيع تتعلق بتناغم القواعد الشرعية وتنظيمها والرقابة عليها،* ‬المعايير المحاسبية الدولية وامكانية مخالفتها للقواعد الشرعية،* ‬واليات ومعايير التحول من شركة تأمين تجارية تقليدية الى شركة تكافل اسلامية*.‬

وستتناول جلسات اليوم الثاني* ‬والاخير من عمر المؤتمر اليوم مواضيع الصكوك وعملية التسنيد الاسلامية* (‬الماضي* ‬والمستقبل*)‬،* ‬تداول الديون* (‬بين المشروعية والواقع*)‬،* ‬والتورق* (‬آلياته واستعمالاته*).
آخر مواضيعي
  رد مع اقتباس
 

مواقع النشر


ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى الردود آخر مشاركة
مزيد من أخبار الأسواق الماليه ليوم الاحد11/11/2008م عثمان الثمالي منتدى الاقتصاد والمال 55 11-09-2008 04:38 PM
مزيد من أخبار الأسواق الماليه ليوم الجمعه7/11/2008م عثمان الثمالي منتدى الاقتصاد والمال 20 11-08-2008 06:31 PM
مزيد من أخبار الأسواق الماليه ليوم السبت8/11/2008م عثمان الثمالي منتدى الاقتصاد والمال 60 11-08-2008 06:30 PM
مزيد من أخبار الأسواق الماليه ليوم الخميس6/11/2008م عثمان الثمالي منتدى الاقتصاد والمال 42 11-06-2008 06:36 PM
مزيد من أخبار الأسواق الماليه ليوم الاثنين 3/11/2008م عثمان الثمالي منتدى الاقتصاد والمال 94 11-03-2008 07:49 PM


الساعة الآن 05:37 PM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc. Trans by