حقيقة أقف مدهوشًا لهذا التباين في الآراء..لكن يتلاشى تماما..عندما أحرر شخصيات هذه الآراء!
فهناك شخصية آباء عركتهم السنين والتجارب ..ألمس في ردهم الحكمة والعطف وحسن التوجيه..
وأما شخصية الآراء المؤيدة ـ وبشدة ـ فهى أراء جيل جديد حدث مازال في طور البناء..آملي منهم أن يجمعوا بين حماسهم والاستفادة من حكمة وتجارب آبائهم..وقبل ذلك تعلم حسن الحوار والنقاش..