هطول أمطار على الطائف

[صادق]

مشكور مخبر سري على هذا الخبر السّار والشكر موصول لأبي عبدالرحمن على الصور التي أضفت عليه جمالاً آخر ، ولأبي الحنشان الذي إستثار العمدة والشسيخ أيما إستثاره ، وإن كنت أُحيي العمده المقداد على صلابة موقفه تجاه ذلك الغازي ، وأستغرب كثيراً إستسلام الشّيخ السريع وإيكال المهمّه لشخص عجز أن يأتي بأثر تأبط شرّاً رغم معرفته برخمان وغاره ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

[المقداد]

ماهذا ياشيخ سلام !!
غرك هذا التهامي ببعض البروفات التي قام بها على هذا الزرريق ,الذي لو رآه طائر الوجي لانقض عليه والتهمه دفعة واحدة .
وأغمضت عن إقدامنا على ام شكي الاولى والثانية والحية المرقطة , لالالا ياشيخ سلام ماهكذا تورد الابل ما هكذا هداك الله !!
كما أن هذا التهامي بدأت نواياه تنكشف أمامي خصوصاً أنه دائماً يذكر الحجر والقردة وولدها وحياتها ومدفنها ,وما تلك المعروكة التي أهدانيها الا " تقيـــة " يضعها بين أيدينا لأغراض دفينة بين ضلوعه وهذا بالضبط ماذكره ابوعبدالرحمن ..
وانا اليوم كنت عند المقداد الاعظم إخبره بشأن هذا التهامي وبعض أفكاره في نبش ساسات البيت !! والبحث عن هذه القردة والأحافير الموجود برفقتها !!
قال قل للتهامي هذا الشعر :
وأنشد بصوت عال ..

وأنال غرست العنب في شاربي عجت نواميه
وأقطع قعيده من العرعر وفوق العيس أمشيه
أنا شربت البحر جغمة وشبيت القبس فيه
أنا زرطت الجمل لقمة وعلويت براعيه
وأنا رعيت الجراد وعندنا فالبيت أضويه
والذيب معنا مجاود يقدع الاول لتاليه
وأذا فقدنا جراده رزز مناعيه
وأنا لحقت السما وأخذت قطعة من مثانية
حطيتها عند عين الشمس لرأسي ظلاله ..


المقداد

[الحارث بن همام]

إلى الأخ الكريم صاحب الذكريات
السلام على من اتبع الهدى ، وبعد .
سبق لي أن كتبت عن الجندع الأسمر الجميل
لكنك وصفته بطريقة عنصرية بقولك :

( لا تفرح بجندبك الأسود ) .

واليوم أعرض عليك غذاء أبنا ء التهامي من الحنشان
لكنك عدت لتصفها بطريقة استعلائية وتقول :

( زريريق من صيد الوجي ) .

وأنا أقول : أليس لك في شيوخك وحلفائك قدوة ؟

هذا شيخك منقاش يقول ما نصه :

( ويش تبي بدر الدجى يقول ؟؟, ويش
تبيه يقول ألا أنه معجب فيك , ويتمنى
لو أنه تهامي مثلك ) .

وهذا حليفك الحاج سلام يقول ما نصه :

( بعد مشاهدة الصور فانني اعلن :
التنحي والرحيل .يعيش الحارث بن همام
وتسقط بقية الازلام ؟؟؟؟؟ ) .

وهذا حليفك أبو عبدالرحمن ترتعد فرائصة ويعجز عن
الكلام ويكتفي بلغة الإشارة .

يا عمدة لماذا كل هذه القسوة والمكابرة ؟ هل السبب
هو الموضوع إياه ؟ لا بأس ، أحل الموضوع علي كما أحال
بدر الدجى موضوع أم حوه علي ، وأنا كفيل أن أضع بين
يديك حجر القردة قبل أن يرتد إليك طرفك .

[السلطان2011]

يعطيك العافية

[المقداد]

موجه الي التهامي حاف !
بعد السلام وحلو الكلام , قرأت مشاركتك وهي سليمة أليمة ولكن على غير المقداد الأعظم تتنزل ! فكما تعلم أن هذه الظواهر الصوتية والصور المفبركة والممنتجة لا يلتفت اليها المقداد الاعظم , فإن كنتم يا أبناء التهامي الشجاع غذائكم كذلك فكما أسلفت لك فالمقداد الأعظم يجعل من ام شكي في قديم الوقت وسادة تحت رأسه وهي تثغي من حر ما توجست ! وقد أورث ذلك لإبنه والحمد للـــه .
أما منقاش فلاأعلم لماذا يحذرك كثيراً وقد لمست منه ذلك في أكثر من موضع ولم أقتنع بكل الأسباب التي ذكرها ! وإن كنت سايرته بأنني معه وأنه ذو النظرة الثاقبة والرأي الأرشد و..و....الخ .
وذكرت لنا الحاج وهو الآخر للأسف يدعمكم لوجستياً ويمارس سياسة " العصا والجزرة ).
أما أبو عبدا لرحمن فيؤسفني أن أقول صدق عليه القول ( مع من غلب ) .
أما ما أستمديته من الماضي في موضوعك " الجندخ الأسود " فظننت أني تغزلته وأمتدحته بالسمار والسواد على حد سواء , الم تسمع عنترة بن شداد ماذا قال :
سـوادي بيـاض حيـن تبـدو شمـائلي
وفعلي على الأنســاب يزهو ويفخر
ألا فليعش جـاري عزيزا وينثنــي
عــــدوي ذليــلا نادمــــا يتحســـر

ها وقد وصلنا الي الجانب المهم في الموضوع وما قلته أنت :
يا عمدة لماذا كل هذه القسوة والمكابرة ؟ هل السبب
هو الموضوع إياه ؟ لا بأس ، أحل الموضوع علي كما أحال
بدر الدجى موضوع أم حوه علي ، وأنا كفيل أن أضع بين
يديك حجر القردة قبل أن يرتد إليك طرفك .

وهذا ماقرأه لنا الحاج من بين السطور قبل أيام عده !! وهو عينه ما كنت أخشاه . وأقول له شكراً لك ايها اللوذعي فقد نبهت غافلاً وأيقظت راقداً .

فإني ياتهامي أحذرك للمرة الأخيرة أن توسوس لك نفسك بذكر شيء عن القردة أو محاولة ايجادها أو البحث في أثرها وأعلم يقيناً أن لدى المقداد الأعظم كميرات محيطة بداره لو لمحت غريباً لكشحته بنورها , كما أنكشحت سيارتي من ساهر هذا المساء !! ثم لا نعرف مصيرك حينها وقد وقعت بين كماشتين عظيمتين ..

هذا مالزم توضيحه لكم ونصحكم ووعظكم من مغبة إتباع النفس وغريب الأهواء , والسلام عليكم حيثما كنتم .

المقداد

[ابوسيف الاشرم]

مشكووووور

[ابوسيف الاشرم]

ما شاء الله تبارك الرحمن