الإنفتاح الثقافي على القرية.

[المقداد]

رد: الإنفتاح الثقافي على القرية. رد: الإنفتاح الثقافي على القرية. رد: الإنفتاح الثقافي على القرية. رد: الإنفتاح الثقافي على القرية. رد: الإنفتاح الثقافي على القرية.

بارالله فيك مراسلنا الكريم, على العكس سأبدأ التعليق على الموضوع من آخره حيث المذيع الأزرق وحيث تلك النغمة التى ما زلت أسمع صدها تصرخ بأذنيّ, سيما أذا ما غابت الموجة قليلاً ووشوش الراديو بإزعاج شديد !! ثم عادة من جديد.
إن موضوعك هذا له محاور عدة يرتكز في البدء على الماضي بوجه الخصوص, فهذه المواضيع التى نقرأها تقوم على تنشيط الذاكرة بشيء من المتعة, بشيء من الفرحة والإبتهاج, فنفسها الزاهي يبقى عالقاً ونافثاً برائحة تلك الأيام الخاليات, الجميلة فيمن عاشها أو عاصر ولو جزءًا بسيطاً منها كما نحن تماماً.
ما أبلغ الحديث عندما ينتقل الضوء للماضي ليسطع بالمعرفة , بالمتعة , بالغاية والهدف, والأسوء أن تغرب شمسه ويندثر رمسه .
ولعل ما تحدثت عنه أيها المفضال طقساً ثقافياً في ذاكرتنا وفي تراثنا القديم, هذا الطقس أستطيع القول بأنه ساهم في الثقافة ورسم أبعاد وأبعاد على أصعدة عدة, ثقافية وشعرية وإجتماعية وسياسية وإخبارية ,,, الخ .

الكلام في هذا السياق كثير وسأعود اليه حالما تكمل حديثك, وبعد شكرنا الجزيل لما قدمته من موضوع جيد يستقبله القارئ متأملاً ومتوسماً لتتبع كل أحداثه صغيرة كانت أم كبيرة .

المقداد

[الشيخ عبدالعزيز بن عبدالله الثمالي]

بارك الله فيك مراسل ثقيف -مأجمل الحديث عن الماضي -وخاصه عندما يتم قرأته من قبل المخضرمين والذي عاصروا ولو جزء يسير منه -كذلك يكون شيق وممتع عندما يطلع الشباب على ماضي الاباء والاجداد-واصل نحن متابعون-

[مراسل ثقيف]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الشيخ عبدالعزيز بن عبدالله الثمالي

بارك الله فيك مراسل ثقيف -مأجمل الحديث عن الماضي -وخاصه عندما يتم قرأته من قبل المخضرمين والذي عاصروا ولو جزء يسير منه -كذلك يكون شيق وممتع عندما يطلع الشباب على ماضي الاباء والاجداد-واصل نحن متابعون-

الله يعطيك العافية أخي العزيز أبا عبدالله وبتشجيعكم يحلو الحديث عن الماضي وأهله والذكريات الجميلة التي عايشنا وأنتم جانبا منها، رحم الله من مات منهم ومتع بالصحة والعافية الأحياء منهم، أكرر شكري لمروركم الكريم،،،

[مراسل ثقيف]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة المقداد

بارالله فيك مراسلنا الكريم, على العكس سأبدأ التعليق على الموضوع من آخره حيث المذيع الأزرق وحيث تلك النغمة التى ما زلت أسمع صدها تصرخ بأذنيّ, سيما أذا ما غابت الموجة قليلاً ووشوش الراديو بإزعاج شديد !! ثم عادة من جديد.

إن موضوعك هذا له محاور عدة يرتكز في البدء على الماضي بوجه الخصوص, فهذه المواضيع التى نقرأها تقوم على تنشيط الذاكرة بشيء من المتعة, بشيء من الفرحة والإبتهاج, فنفسها الزاهي يبقى عالقاً ونافثاً برائحة تلك الأيام الخاليات, الجميلة فيمن عاشها أو عاصر ولو جزءًا بسيطاً منها كما نحن تماماً.
ما أبلغ الحديث عندما ينتقل الضوء للماضي ليسطع بالمعرفة , بالمتعة , بالغاية والهدف, والأسوء أن تغرب شمسه ويندثر رمسه .
ولعل ما تحدثت عنه أيها المفضال طقساً ثقافياً في ذاكرتنا وفي تراثنا القديم, هذا الطقس أستطيع القول بأنه ساهم في الثقافة ورسم أبعاد وأبعاد على أصعدة عدة, ثقافية وشعرية وإجتماعية وسياسية وإخبارية ,,, الخ .

الكلام في هذا السياق كثير وسأعود اليه حالما تكمل حديثك, وبعد شكرنا الجزيل لما قدمته من موضوع جيد يستقبله القارئ متأملاً ومتوسماً لتتبع كل أحداثه صغيرة كانت أم كبيرة .

المقداد

الله يسلمك أخي العزيز المقداد على تشجيعك ودعمك لمحاولاتنا التي آمل أن تروق لكم، ذكريات جميلة عشناها في القرية وأظن الأجواء نفسها متشابهه مع والدنا العزيز ووالدكم المقداد الأعظم، نفس الإذاعات ونفس الإشارات ونفس الجو العام، ولدينا الكثير في هذا الجانب وآمل منكم أن تتحفنا بهذه المناسبة عن ذكرياتكم في نفس الحقبة الزمنية والتي ولربما سبقتني بسنوات فيها، أكرر شكري ولمشاركتك الجميلة،،،،