صور من أعالي الجبال

[ابو ملاك]

يعطيك العافيه ... ابو عبدالرحمن .

على مثل ذلك صور .......................

[جبل طارق]

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
يعطيك العافيه يا ابو عبد الرحمن ومثل ما قال اخونا وحبيبنا بن سلمان
فعلا ادخلت السرور الى نفوسنا نحن المغتربين عن الديرة
بس قولي يوم صورة
القلب
وادى علق
وأم الطير
وجبل الدار
وريع لأجرا
ليييييييييييش ماجبت صورة لجبل طارق

[أبو عبدالرحمن]

المشتاق ، أبو ملاك ، جبل طارق

ألف تحية لكم على هذا المرور العطر ..وهذه الردود الجميلة

[abonayf]

يعطيك العافيه ابو عبدالرحمن على هذا الجهد كما اشكر المتداخلين بتوضيح اماكن التقاط هذه الصور ومسميات المواقع والجبال وقد ذكرت الجبال في ( 28 )اية في القرأن الكريم واليكم الايات وتفسيرها حسب تفسير (لجلالين )
,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,

1

- { وَاذْكُرُواْ إِذْ جَعَلَكُمْ خُلَفَاء مِن بَعْدِ عَادٍ وَبَوَّأَكُمْ فِي الأَرْضِ تَتَّخِذُونَ مِن سُهُولِهَا قُصُوراً وَتَنْحِتُونَ الْجِبَالَ بُيُوتاً فَاذْكُرُواْ آلاء اللّهِ وَلاَ تَعْثَوْا فِي الأَرْضِ مُفْسِدِينَ } القارعة74
(واذكروا إذ جعلكم خلفاء) في الأرض (من بعد عاد وبوأكم) أسكنكم (في الأرض تتخذون من سهولها قصوراً) تسكنونها في الصيف (وتنحتون الجبال بيوتاً) تسكنونها في الشتاء ، ونصبه على الحال المقدرة (فاذكروا آلاء الله ولا تعثوا في الأرض مفسدين)

2 - { وَهِيَ تَجْرِي بِهِمْ فِي مَوْجٍ كَالْجِبَالِ وَنَادَى نُوحٌ ابْنَهُ وَكَانَ فِي مَعْزِلٍ يَا بُنَيَّ ارْكَب مَّعَنَا وَلاَ تَكُن مَّعَ الْكَافِرِينَ } القارعة42
(وهي تجري بهم في موج كالجبال) في الارتفاع والعظم (ونادى نوح ابنه) كنعان (وكان في معزل) عن السفينة (يا بني اركب معنا ولا تكن مع الكافرين)

3 - { وَلَوْ أَنَّ قُرْآناً سُيِّرَتْ بِهِ الْجِبَالُ أَوْ قُطِّعَتْ بِهِ الأَرْضُ أَوْ كُلِّمَ بِهِ الْمَوْتَى بَل لِّلّهِ الأَمْرُ جَمِيعاً أَفَلَمْ يَيْأَسِ الَّذِينَ آمَنُواْ أَن لَّوْ يَشَاءُ اللّهُ لَهَدَى النَّاسَ جَمِيعاً وَلاَ يَزَالُ الَّذِينَ كَفَرُواْ تُصِيبُهُم بِمَا صَنَعُواْ قَارِعَةٌ أَوْ تَحُلُّ قَرِيباً مِّن دَارِهِمْ حَتَّى يَأْتِيَ وَعْدُ اللّهِ إِنَّ اللّهَ لاَ يُخْلِفُ الْمِيعَادَ } القارعة31
ونزل لما قالوا له إن كنت نبياً فسيِّر عنا جبال مكة ، واجعل لنا فيها أنهاراً وعيوناً لنغرس ونزرع وابعث لنا آباءنا الموتى يكلموننا أنك نبي : (ولو أن قرآنا سُيِّرت به الجبال) نقلت عن أماكنها (أو قُطِّعت) شققت (به الأرض أو كُلِّم به الموتى) بأن يحيوا لما آمنوا (بل لله الأمر جميعاً) لا لغيره فلا يؤمن إلا من شاء إيمانه دون غيره إن أوتوا ما اقترحوا ، ونزل لما أراد الصحابة إظهار ما اقترحوا طمعاً في إيمانهم (أفلم ييأس) يعلم (الذين آمنوا أن) مخففة أي أنه (لو يشاء الله لهدى الناس جميعاً) إلى الإيمان من غير آية (ولا يزال الذين كفروا) من أهل مكة (تصيبهم بما صنعوا) بصنعهم أي كفرهم (قارعة) داهية تقرعهم بصنوف البلاء من القتل والأسر والحرب والجدب (أو تحُلُّ) يا محمد بجيشك (قريباً من دارهم) مكة (حتى يأتي وعد الله) بالنصر عليهم (إن الله لا يخلف الميعاد) وقد حل بالحديبية حتى أتى فتح مكة

4 - { وَقَدْ مَكَرُواْ مَكْرَهُمْ وَعِندَ اللّهِ مَكْرُهُمْ وَإِن كَانَ مَكْرُهُمْ لِتَزُولَ مِنْهُ الْجِبَالُ } القارعة46
(وقد مكروا) بالنبي صلى الله عليه وسلم (مكرهم) حيث أرادوا قتله أو تقييده أو إخراجه (وعند الله مكرهم) أي علمه أو جزاؤه (وإن) ما (كان مكرهم) وإن عظم (لتزول منه الجبال) الامعنى لا يعبأ به ولا يضر إلا أنفسهم والمراد بالجبال هنا قيل حقيقتها وقيل شرائع الإسلام المشبهة بها في القرار والثبات وفي قراءة بفتح لام لتزول ورفع الفعل فإن مخففة والمراد تعظيم مكرهم وقيل المراد بالمكر كفرهم ويناسبه على الثانية تكاد السموات يتفطرن منه وتنشق الأرض وتخر الجبال هدا وعلى الأول ما قرىء وما كان

5 - { وَكَانُواْ يَنْحِتُونَ مِنَ الْجِبَالِ بُيُوتاً آمِنِينَ } القارعة82
(وكانوا ينحتون من الجبال بيوتا آمنين)

6 - { وَأَوْحَى رَبُّكَ إِلَى النَّحْلِ أَنِ اتَّخِذِي مِنَ الْجِبَالِ بُيُوتاً وَمِنَ الشَّجَرِ وَمِمَّا يَعْرِشُونَ } القارعة68
(وأوحى ربك إلى النحل) وحي إلهام (أن) مفسرة أو مصدرية (اتخذي من الجبال بيوتا) تأوين إليها (ومن الشجر) بيوتا (ومما يعرشون) أي الناس يبنون لك من الأماكن وإلا لم تأو إليها

7 - { وَاللّهُ جَعَلَ لَكُم مِّمَّا خَلَقَ ظِلاَلاً وَجَعَلَ لَكُم مِّنَ الْجِبَالِ أَكْنَاناً وَجَعَلَ لَكُمْ سَرَابِيلَ تَقِيكُمُ الْحَرَّ وَسَرَابِيلَ تَقِيكُم بَأْسَكُمْ كَذَلِكَ يُتِمُّ نِعْمَتَهُ عَلَيْكُمْ لَعَلَّكُمْ تُسْلِمُونَ } القارعة81
(والله جعل لكم مما خلق) من البيوت والشجر والغمام (ظلالا) جمع ظل تقيكم حر الشمس (وجعل لكم من الجبال أكنانا) جمع كن وهو ما يستكن فيه كالغار والسرب (وجعل لكم سرابيل) قمصا (تقيكم الحر) أي والبرد (وسرابيل تقيكم بأسكم) حربكم أي الطعن والضرب فيها كالدروع والجواشن (كذلك) كما خلق هذه الأشياء (يتم نعمته) في الدنيا (عليكم) بخلق ما تحتاجون إليه (لعلكم) يا أهل مكة (تسلمون) توحدونه

8 - { وَيَوْمَ نُسَيِّرُ الْجِبَالَ وَتَرَى الْأَرْضَ بَارِزَةً وَحَشَرْنَاهُمْ فَلَمْ نُغَادِرْ مِنْهُمْ أَحَداً } القارعة47
واذكر (ويوم نسير الجبال) يذهب بها عن وجه الأرض فتصير هباء منبثا وفي قراءة بالنون وكسر الياء ونصب الجبال (وترى الأرض بارزة) ظاهرة ليس عليها شيء من جبل ولا غيره (وحشرناهم) المؤمنين والكافرين (فلم نغادر) نترك (منهم أحدا)

9 - { تَكَادُ السَّمَاوَاتُ يَتَفَطَّرْنَ مِنْهُ وَتَنشَقُّ الْأَرْضُ وَتَخِرُّ الْجِبَالُ هَدّاً } القارعة90
(تكاد) بالتاء والياء (السماوات يتفطرن) بالنون وفي قراءة بالتاء وتشديد الطاء بالانشقاق (منه وتنشق الأرض وتخر الجبال هدا) أي تنطبق عليهم من أجل

10 - { وَيَسْأَلُونَكَ عَنِ الْجِبَالِ فَقُلْ يَنسِفُهَا رَبِّي نَسْفاً } القارعة105
(ويسألونك عن الجبال) كيف تكون يوم القيامة (فقل) لهم (ينسفها ربي نسفا) بأن يفتتها كالرمل السائل ثم يطيرها كالريح

11 - { أَلَمْ تَرَ أَنَّ اللَّهَ يَسْجُدُ لَهُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَمَن فِي الْأَرْضِ وَالشَّمْسُ وَالْقَمَرُ وَالنُّجُومُ وَالْجِبَالُ وَالشَّجَرُ وَالدَّوَابُّ وَكَثِيرٌ مِّنَ النَّاسِ وَكَثِيرٌ حَقَّ عَلَيْهِ الْعَذَابُ وَمَن يُهِنِ اللَّهُ فَمَا لَهُ مِن مُّكْرِمٍ إِنَّ اللَّهَ يَفْعَلُ مَا يَشَاءُ } القارعة18
(ألم تر) تعلم (أن الله يسجد له من في السماوات ومن في الأرض والشمس والقمر والنجوم والجبال والشجر والدواب) أن يخضع له بما يراد منه (وكثير من الناس) وهم المؤمنون بزيادة على الخضوع في سجود الصلاة (وكثير حق عليه العذاب) وهم الكافرون لأنهم أبوا السجود المتوقف على الإيمان (ومن يهن الله) يشقه (فما له من مكرم) مسعد (إن الله يفعل ما يشاء) من الإهانة والإكرام

12 - { وَتَنْحِتُونَ مِنَ الْجِبَالِ بُيُوتاً فَارِهِينَ } القارعة149
(وتنحتون من الجبال بيوتا فارهين) بطرين وفي قراءة فارهين حاذقين

13 - { وَتَرَى الْجِبَالَ تَحْسَبُهَا جَامِدَةً وَهِيَ تَمُرُّ مَرَّ السَّحَابِ صُنْعَ اللَّهِ الَّذِي أَتْقَنَ كُلَّ شَيْءٍ إِنَّهُ خَبِيرٌ بِمَا تَفْعَلُونَ } القارعة88
(وترى الجبال) تبصرها وقت النفخة (تحسبها) تظنها (جامدة) واقفة مكانها لعظمها (وهي تمر مر السحاب) المطر إذا ضربته الريح تسير سيره حتى تقع على الأرض فتستوي بها مبثوثة ثم تصير كالعهن ثم تصير هباء منثورا (صنع الله) مصدر مؤكد لمضمون الجملة قبله أضيف إلى فاعله بعد حذف عامله صنع الله ذلك صنعا (الذي أتقن) أحكم (كل شيء) صنعه (إنه خبير بما تفعلون) بالياء والتاء أي أعداؤه من المعصية وأولياؤه من الطاعة

14 - { إِنَّا عَرَضْنَا الْأَمَانَةَ عَلَى السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَالْجِبَالِ فَأَبَيْنَ أَن يَحْمِلْنَهَا وَأَشْفَقْنَ مِنْهَا وَحَمَلَهَا الْإِنسَانُ إِنَّهُ كَانَ ظَلُوماً جَهُولاً } القارعة72
(إنا عرضنا الأمانة) الصلوات وغيرها مما في فعلها من الثواب وتركها من العقاب (على السماوات والأرض والجبال) بأن خلق فيها فهما ونطقا (فأبين أن يحملنها وأشفقن) خفن (منها وحملها الإنسان) آدم بعد عرضها عليه (إنه كان ظلوما) لنفسه بما حمله (جهولا) به

15 - { أَلَمْ تَرَ أَنَّ اللَّهَ أَنزَلَ مِنَ السَّمَاءِ مَاءً فَأَخْرَجْنَا بِهِ ثَمَرَاتٍ مُّخْتَلِفاً أَلْوَانُهَا وَمِنَ الْجِبَالِ جُدَدٌ بِيضٌ وَحُمْرٌ مُّخْتَلِفٌ أَلْوَانُهَا وَغَرَابِيبُ سُودٌ } القارعة27
(ألم تر) تعلم (أن الله أنزل من السماء ماء فأخرجنا) فيه التفات عن الغيبة (به ثمرات مختلفا ألوانها) كأخضر وأحمر وأصفر وغيرها (ومن الجبال جدد) جمع جدة طريق في الجبل وغيره (بيض وحمر) وصفر (مختلف ألوانها) بالشدة والضعف (وغرابيب سود) عطف على جدد أي صخور شديدة السواد يقال كثيرا أسود غربيب وقليلا غربيب أسود

16 - { إِنَّا سَخَّرْنَا الْجِبَالَ مَعَهُ يُسَبِّحْنَ بِالْعَشِيِّ وَالْإِشْرَاقِ } القارعة18
(إنا سخرنا الجبال معه يسبحن) بتسبيحه (بالعشي) وقت صلاة العشاء (والإشراق) وقت صلاة الضحى وهو أن تشرق الشمس ويتناهى ضوؤها

17 - { وَتَسِيرُ الْجِبَالُ سَيْراً } القارعة10
(وتسير الجبال سيرا) تصير هباء منثورا وذلك في يوم القيامة

18 - { وَبُسَّتِ الْجِبَالُ بَسّاً } القارعة5
(وبست الجبال بسَّا) فتتت

19 - { وَحُمِلَتِ الْأَرْضُ وَالْجِبَالُ فَدُكَّتَا دَكَّةً وَاحِدَةً } القارعة14
(وحملت) رفعت (الأرض والجبال فدكتا) دقتا (دكة واحدة)

20 - { وَتَكُونُ الْجِبَالُ كَالْعِهْنِ } القارعة9
(وتكون الجبال كالعهن) كالصوف بالخفة والطيران بالريح

21 - { يَوْمَ تَرْجُفُ الْأَرْضُ وَالْجِبَالُ وَكَانَتِ الْجِبَالُ كَثِيباً مَّهِيلاً } القارعة14
(يوم ترجف) تزلزل (الأرض والجبال وكانت الجبال كثيبا) رملا مجتمعا (مهيلا) سائلا بعد اجتماعه وهو من هال يهيل وأصله مهيول استثقلت الضمة على الياء فنقلت إلى الهاء وحذفت الواو ثاني الساكنين لزيادتها وقلبت الضمة كسرة لمجانسة الياء

22 - { وَإِذَا الْجِبَالُ نُسِفَتْ } القارعة10
(وإذا الجبال نسفت) فتتت وسيرت

23 - { وَالْجِبَالَ أَوْتَاداً } القارعة7
(والجبال أوتادا) تثبت بها الأرض كما تثبت الخيام بالأوتاد والاستفهام للتقرير

24 - { وَسُيِّرَتِ الْجِبَالُ فَكَانَتْ سَرَاباً } القارعة20
(وسيرت الجبال) ذهب بها عن أماكنها (فكانت سرابا) هباء أي مثله في خفة سيرها

25 - { وَالْجِبَالَ أَرْسَاهَا } القارعة32
(والجبال أرساها) أثبتها على وجه الأرض لتسكن

26 - { وَإِذَا الْجِبَالُ سُيِّرَتْ } القارعة3
(وإذا الجبال سيرت) ذهب بها عن وجه الأرض فصارت هباء منبثا

27 - { وَإِلَى الْجِبَالِ كَيْفَ نُصِبَتْ } القارعة19
(وإلى الجبال كيف نصبت)

28 - { وَتَكُونُ الْجِبَالُ كَالْعِهْنِ الْمَنفُوشِ } القارعة5
(وتكون الجبال كالعهن المنفوش) كالصوف المندوف في خفة سيرها حتى تستوي مع الأرض

[المبرِّد]

رائعين وموفقين

[أبن مقيبل]

مساء الخير

هذا المنظر يحتاج خرجه من الصباح حتى المغرب

الله يعطيك العا فيه أبا عبد الرحمن

[محمود عادل]

مشكور

[غلا الكون]

بارك الله فيك