رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||
|
|||||||
بعض المسلمات ينظرن للحجاب كقيد أو نقمة !
بعض المسلمات ينظرن للحجاب كقيد أو نقمة ! بعض المسلمات ينظرن للحجاب كقيد أو نقمة ! بعض المسلمات ينظرن للحجاب كقيد أو نقمة ! بعض المسلمات ينظرن للحجاب كقيد أو نقمة ! بعض المسلمات ينظرن للحجاب كقيد أو نقمة !salam:اتمنى أن نأخذ مواضيع النقاش بكل جدية ومصداقية. بعض المسلمات ينظرن للحجاب كقيد أو نقمة !فمن أجل ذلك تهاونت الفتاة المسلمة بحشمتها وحجابه وغدت هذه الظاهرة تهيمن بقوة على واقعنا ,ومن المؤسف أن حجاب بعض الفتيات والنساء بات في حد ذاته زينة . فأصبحنا نرى في شوارعنا وأسواقنا تلك العباءات المزخرفة الضيقة التي تخالف المغزى الصحيح من فرض الحجاب ولا تمت بصلة إلى مفهوم الحجاب الشرعي الصحيح . مع أن الحجاب لم يشرع في الأصل إلا لإخفاء الزينة عن الرجال لكن البعض بتن يعتقدن أن التخلي عن الحجاب يمثل ضرباً من ضروب التقدم والتحضر هناك بعض الأسئلة التي تُبادر ذهن العقلاء من النساء والرجال .... • إذا كان التهاون بالحجاب بات ظاهرة شائعة في المجتمع المسلم فما السبب في ذلك برأيك ؟
• ما السبيل الصحيح لتصحيح مفهوم الحجاب لدى المرأة المسلمة ؟ • برأيك مــا سمـــات المــرأة المسلمــة فيما يتعلـــق بحجــــابـــها ؟ • ما الرسالة التي تود توجيهها للمرأة المسلمة ولمن له القوامة عليها ؟ |
11-16-2006 | رقم المشاركة : ( 2 ) | ||
مراقب
|
رد : بعض المسلمات ينظرن للحجاب كقيد أو نقمة !
أخي أسير أشكرك للمشاركة
ولي عودة للموضوع عند عودتي الى جدة |
||
11-16-2006 | رقم المشاركة : ( 3 ) | |||||
ثمالي نشيط
|
رد : بعض المسلمات ينظرن للحجاب كقيد أو نقمة !
اقتباس:
1 . الغزو الاعلامي المقيت والمركز . 2 . ضعف الوازع الديني . 3 . ضهور بعض الفتاوي تجيز كشف وجه المرأه ( وهذا لوحده كارثه ) . 4 . ضعف القوامه لدى الرجال على النساء نتيجة الاستقلال المادي والفكري لدى النساء . 5 . سنة الله في خلقه ( حيث يتبع الضعيف القوي ) التشبه . اقتباس:
2 . التوجيه المستمر من قبل الائمه والمشايخ عن طريق الاعلام والمساجد . 3 . بيان واضح وصريح من جميع علماء الاسلام ( افتاء ) بعدم جواز كشف وجه المرأه . اقتباس:
اقتباس:
اما من ملك القوامه على مثل هذه المرأه فاقول له اتق الله في نفسك فانت مسؤل امام الله فلا تفرط في ما أؤتمنت عليه وكن على قدر المسؤليه ولاتدع من كنت قائما عليها بان تفتن المسلمين فلك منذلك الذنب نصيب . ودمت بخير اسير الصمت |
|||||
11-17-2006 | رقم المشاركة : ( 4 ) | |
مشارك
|
رد : بعض المسلمات ينظرن للحجاب كقيد أو نقمة !
يعطيك العافيه اخي مساعد المدير
اتمنى الكل يستفيد من تجاوبك قصدي بالسمات اي الصفات والعل التعبير قد خانني |
|
11-18-2006 | رقم المشاركة : ( 5 ) | |
ذهبي مشارك
|
رد : بعض المسلمات ينظرن للحجاب كقيد أو نقمة !
أخي أسير الصمت :
اولا نساؤنا اليوم بألف خير مقارنة بما كان عليه الحال قبل خمسة عقود ونيف , ونساؤنا هنا المعني بها نساء المسلمين في كل أرض وتحت كل سماء .. للأيضاح : أسأل كبار السن عن حال الحجاب والأختلاط و أبداء النساء لزينتهن في بلاد المسلمين في ما مضى بالقاهرة وبغداد ومكة وصنعاء وفي البوادي والأرياف ؟؟, أذا كان المجيب منصفا فستحمد الله على واقع الحال .. لقد كان حالا يندى له الجبين .. أما اليوم فالمحجبات يشاهدن حتى خارج بلاد المسلمين في لندن وباريس وامستردام ونيويورك وسدني وغيرها . أخي : لقد أصبح الحجاب ظاهرة تتزايد بين النساء المسلمات واصبحت من المظاهر التي تعبر عن عودة راشدة الى تعاليم ألأسلام مما أقضى مضاجع المنافقين (العلمانيين) في بلاد المسلمين أكثر من العلمانيين من غير المسلمين ,,,, فهلا تذكرتم النائبة المحجبة التي منعت من الدخول الى البرلمان التركي وبعدها سلسلة طويلة أخرى آخرها ولن يكون ألأخير الحملة التونسية الرسمية على الحجاب والمتحجبات ؟؟. أخي : سيظل هناك خلل طالما هناك آباء وأمهات لم يحسنوا التربية , والأم مدرسة أن أنت قد أعددتها ,,,, أعددت جيلا طيب ألأخلاق ... وينشأ ناشىء الفتيان فينا ,,,, على ما كان عوده أبوه .... ويولد المولود على الفطرة وابواه يهودانه أو ينصرانه أو يمجسانه ,,,,, وأضيف في سياق المعنى أو يخلعانه ويمسخانه هجينا بلا غيرة ولا حشمه .. التربية على مكارم ألأخلاق ومنها أحتشام النساء صناعة تربوية تؤسس في ألأسرة ويشارك فيها لا حقا المجتمع المحيط , ويحافظ عليها الرعاة --- كلكم راع وكلكم مسئول عن رعيته... واهم ما في التربية الحسنة زرع ألأيمان والدين والقيم , فاظفر بذات الدين تربت يداك وحذاري من خضراء الدمن... أما ما هو الحجاب ؟؟ .. فتلك قضية خلافية , أخفها ما أفتى به ألشيخ المحدث العفيف الذي كان يأكل من عمل يده ولا يغشى بلاط السلاطين ناصر ألألباني رحمه الله واسكنه فسيح جناته.. الخلاصة : انتم بخير والى خير أنساء الله والدين والخلق واهله في أزدياد ... |
|
11-18-2006 | رقم المشاركة : ( 6 ) | ||
ثمالي نشيط
|
رد : بعض المسلمات ينظرن للحجاب كقيد أو نقمة !
قال تعالى: {يَا أيُّها النبيُّ قُل لأزواجكَ وبناتكَ ونساءِ المؤمنينَ، يُدنينَ عَليهِنَّ من جَلابِيبهنَّ، ذلكَ أدنى أن يُعرَفنَ فلا يُؤذَينَ وكانَ اللهُ غفوُراً رَحيماً}. (الأحزاب/59)
ونحن نجد ـ والحمد لله ـ ظاهرة التحجب: تتسع يوماً بعد يوم، رغم كل الحملات الضالة، والوسائل الخبيثة، التي يختفي وراءها أعداء الفضيلة، وخصوم الإسلام. تعبد الله نساء المؤمنين بفرض الحجاب عليهن، الساتر لجميعأبدانهن، وزينتهن أما الرجال الأجانب عنهن، تعبدا يثاب على فعله ويعاقب على تركه؛ولهذا كان هتكه من الكبائر الموبقات، ويجر إلى الوقوع في كبائر أخرى، مثل: تعمدإبداء شيء من البدن، وتعمد إبداء شيء من الزينة المكتسبة، والاختلاط وفتنة الآخرين،إلى غير ذلك من آفات هتك الحجاب. فعلى نساء المؤمنين الاستجابة إلى الالتزام بماافترضه الله عليهن من الحجاب والستر والعفة والحياء طاعة لله تعالى، وطاعة لرسولهصلى الله عليه وسلم قال الله عز شأنه: "وما كان لمؤمن ولا مؤمنة إذا قضى اللهورسوله أمرا أن يكون لهم الخيرة من أمرهم ومن يعص الله ورسوله فقد ضل ضلالا مبينا " (الأحزاب 36) كيف ومن وراء افتراضه حكم وأسرار عظيمة، وفضائل محمودة، وغايات ومصالحكبيرة......... http://www.al-hejab.com/images/sesr.gif منتديلت الحجاب |
||
11-18-2006 | رقم المشاركة : ( 7 ) | ||
مراقب
|
رد : بعض المسلمات ينظرن للحجاب كقيد أو نقمة !
أخي أسير الصمت أشكر لك طرح مثل هذه المواضيع
والظاهر ما عندنا غير النسوان عموما إليك ما قاله الشيخ بن عثيمين رحمه الله في هذا الموضوع : الحجاب الذي يجب على المرأة أن تتخذه هو أن تستر جميع بدنها عن غير زوجها ومحارمها، لقوله الله تعالى {يا أيها النبي قل لأزواجك وبناتك ونساء المؤمنين يدنين عليهن من جلابيبهن ذلك أدنى أن يعرفن فلا يؤذين }( الأحزاب : 59 ) والجلباب هو الملاءة أو الرداء الواسع الذي يشمل جميع البدن ، فأمر الله تعالى نبيه أن يقول لأزواجه وبناته ونساء المؤمنين يدنين عليهن من جلابيبهن حتى يسترن وجوههن ونحورهن ، وقد دلت الأدلة من الكتاب والسنة والنظر الصحيح والاعتبار على أنه يجب على المرأة أن تستر وجهها عن الرجال الأجانب الذين ليسوا من محارمها أو زوجها ، ولا يشك عاقل أنه إذا كان على المرأة أن تستر رأسها وأن تستر رجليها وأن لا تضرب برجليها حتى يعلم ما تخفي من زينتها من الخلخال ونحوه ، وأن هذا واجب ، فأن وجوب ستر الوجه أوجب وأعظم ، وذلك أن الفتنة الحاصلة بكشف الوجه أعظم بكثير من الفتنة الحاصلة بظهور شعرة من شعر رأسها أو ظفر من ظفر رجليها . وإذا تأمل العاقل المؤمن هذه الشريعة وحكمها وأسرارها تبين أنه لا يمكن أن تلزم المرأة بستر الرأس والعنق والذراع والساق والقدم ، ثم تبيح للمرأة أن تخرج كفيها ، وأن تخرج وجهها المملوء جمالا وحسنا ، فإن ذلك خلاف الحكمة . ومن تأمل ما وقع فيه الناس اليوم من التهاون في ستر الوجه الذي أدى أن تتهاون المرأة فيما وراءه حيث تكشف رأسها وعنقها ونحرها وذراعها وتمشي في الأسواق بدون مبالاة في بعض البلاد الإسلامية ، علم بأن الحكمة تقتضي أن على النساء ستر وجوههن ، فعلى المرأة المسلمة أن تتقي الله عز وجل وأن تحتجب الحجاب الواجب الذي لا تكون معه فتنة بتغطية البدن عن غير الأزواج والمحارم . وأخيرا أوجه نصيحة لأولياء الأمور الذين هم من سيسألون عن رعيتهم قال صلى الله عليه وسلم ( كلكم راع وكلكم مسئول عن رعيته ) فلو تحقق معنى القوامة للرجل بكل ما تعنيه الكلمة لرأينا خيرا كثيرا وكذلك الغيرة التي فقدها الكثير من الرجال ولا أبالغ إن أطلقت عليه ديوث فكيف يسمح لزوجته أو أخته أو بنته بالخروج وهي في غاية الزينه وليست متحجبة أو متنقبة ناهيك عن العطور وأنواع العبايات التي أصبحت فساتين ونقول عنه رجل لا والله ليس رجل وأحلف على ذلك فهذا لا يستحق سوى قول ............ أعزكم الله . تحياتي أبو تركي |
||
11-19-2006 | رقم المشاركة : ( 8 ) | ||
المشرف العام
|
رد : بعض المسلمات ينظرن للحجاب كقيد أو نقمة !
أشكر لك أخي الحبيب ـ أسير الصمت ـ على التطرق لهذا الموضوع...
وهى حقيقة من ضمن نقاط ومحاور عن موضوع المرأة المسلمة... وقد أشرنا سابقًا ... أن هى الورقة التي يتقاتل ويتجاذب حولها أهل الدين والعفاف مع أهل الزيغ والفساد... وهذه مواضيع مختارة منقولة لموضوع الحجاب ======================== الحجاب في عيون المحجبات القاهرة:فاطمة الرفاعي الرياض: شيخة القريني 26/5/1424 26/07/2003 - محاولات علمانية لطمس معالم الحجاب الإسلامي وتغيير هويته. - المحجبات : الشعور بلذة الطاعة في الحجاب لا يساويها شيء. - حجاب الموضة غير شرعي ويحول العبادة إلى عادة. إن نظرة تأمل في الحجاب في هذا العصر تعود على صاحبها بالألم والحزن، حين جعلت بعض الفتيات من الحجاب عادة تغيّر فيها وتسمح لأعداء الدين بالتدخل في هذا الأمر الرباني الذي تتعبد المرأة لربها وخالقها بالتمسك به. لقد عرف الغرب السر في المحافظة على هيبة المرأة المسلمة وحفظ كرامتها؛ فحاولوا تزييف الحجاب والعبث به بدعوى مسايرة الموضة ومحاكاة العصر وطمس معالم الزي الشرعي الذي أقره الإسلام، وكانت النتيجة ظهور أشكال مختلفة وألوان متعددة، وأنواع عديدة للحجاب الإسلامي، وكل يوم تفاجئنا بيوت الأزياء العلمانية بموضات جديدة للحجاب وملابس المحجبات، بعضها يقترب أو يبتعد عن المواصفات الصحيحة للزي الشرعي للمرأة المسلمة، الذي يصون كرامتها وعفتها، وللأسف نجد الكثيرات من المسلمات لا يحرصن على لبس الزى الشرعي بشروطه الصحيحة، وينصب كل تفكيرهن على اتباع أحدث الأزياء والموضات فيصبح حجابهن مجرد عادة اجتماعية وشكل يفتقد لمعاني الطاعة والعبودية لله. والسؤال الذي يطرح نفسه؛ ما هي نظرة المحجبات إلي الحجاب؟ وهل اختلفت تلك النظرة الآن عما كانت عليه في السابق ؟ وما هو رأيهن في الأنواع الجديدة وأشباه الحجاب التي انتشرت مؤخراً وغزت الأسواق؛ لطمس معالم الزي الشرعي؟ عبادة وليس عادة في البداية تؤكد سمية رمضان -داعية بمساجد الجمعية الشرعية- أنه من خلال عملها بالدعوة لمدة 20عاماً وجدت أن غالبية البنات والسيدات يرتدين الحجاب عبادة لله وطاعة له، وليس من قبيل العادة الاجتماعية، خصوصاً بعد الصحوة الإسلامية التي دبت في معظم المجتمعات، وشملت كل الطبقات في فترة السبعينات وحتى الآن. وتضيف أن المشكلة الرئيسة التي تواجه النساء بالنسبة للحجاب هي تعدد الفتاوى التي تتحدث عن شكل الحجاب ومواصفاته الشرعية، فنجد البنات والسيدات يبحثن عن فتوى تميل مع أهوائهن، مثل الفتوى التي تبيح لبس البنطلون الواسع. وتضيف أن معظم الأسئلة التي نستقبلها في المسجد تدور حول شكل الحجاب، وخصوصاً بعد تعدد أشكاله واختلافها من مجتمع لآخر، ووجود بيوت أزياء خاصة بالمحجبات، مما أدى لظهور ما يسمى بـ"حجاب الموضة"، وهو شكل يفتقد للمواصفات الشرعية ومنها ارتداء ايشارب قصير يغطي الشعر، فقط مع ارتداء البنطلون الضيق أو (الجيب) القصير، وكذلك نرى بعض البنات يلبسن غطاء للرأس يشف عن الشعر، ويظهر الرقبة وبالطبع كل هذه الصور بعيدة عن الحجاب. الزي الشرعي وحول مواصفات الزى الشرعي للمرأة المسلمة تقول الدكتورة سعاد صالح - أستاذ الفقه بجامعة الأزهر-: "لقد فرض الله -سبحانه وتعالى- على كل امرأة مسلمة أن ترتدي الحجاب وتراعي العفة والاحتشام، وحرص على كل ما يصون المرأة ويحفظها، وخاطبها كما خاطب الرجال في الآية 30 من سورة النور بقوله تعالى: (قُلْ لِلْمُؤْمِنِينَ يَغُضُّوا مِنْ أَبْصَارِهِمْ وَيَحْفَظُوا فُرُوجَهُمْ ذَلِكَ أَزْكَى لَهُمْ إِنَّ اللَّهَ خَبِيرٌ بِمَا يَصْنَعُونَ)، وفي الآية 31 يخاطب المؤمنات بقوله تعالى: (وَقُلْ لِلْمُؤْمِنَاتِ يَغْضُضْنَ مِنْ أَبْصَارِهِنَّ وَيَحْفَظْنَ فُرُوجَهُنَّ وَلا يُبْدِينَ زِينَتَهُنَّ إِلَّا مَا ظَهَرَ مِنْهَا وَلْيَضْرِبْنَ بِخُمُرِهِنَّ عَلَى جُيُوبِهِنَّ وَلا يُبْدِينَ زِينَتَهُنَّ إِلَّا لِبُعُولَتِهِنَّ أَوْ آبَائِهِنَّ أَوْ آبَاءِ بُعُولَتِهِنَّ أَوْ أَبْنَائِهِنَّ أَوْ أَبْنَاءِ بُعُولَتِهِنَّ أَوْ إِخْوَانِهِنَّ أَوْ بَنِي إِخْوَانِهِنَّ أَوْ بَنِي أَخَوَاتِهِنَّ أَوْ نِسَائِهِنَّ أَوْ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُهُنَّ أَوِ التَّابِعِينَ غَيْرِ أُولِي الإرْبَةِ مِنَ الرِّجَالِ أَوِ الطِّفْلِ الَّذِينَ لَمْ يَظْهَرُوا عَلَى عَوْرَاتِ النِّسَاءِ وَلا يَضْرِبْنَ بِأَرْجُلِهِنَّ لِيُعْلَمَ مَا يُخْفِينَ مِنْ زِينَتِهِنَّ وَتُوبُوا إِلَى اللَّهِ جَمِيعاً أَيُّهَا الْمُؤْمِنُونَ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ). ويتضح من الآيات فرضية الحجاب على المرأة المسلمة وهو أن تغطي سائر جسدها عدا الوجه والكفين، وقد اتفق العلماء على ذلك، وحددوا صفات الزى الشرعي بأن يكون واسعاً فضفاضاً، يغطي الجسد كله عدا الوجه والكفين، لا يصف، ولا يشف، ولم يحددوا شكلاً معيناً للحجاب أو لوناً معيناً، وهذا من تيسير الإسلام على النساء المسلمات، فكل امرأة تلبس الحجاب الذي تتوافر فيه الصفات والشروط السابقة، والذي تعارف عليه المجتمع الذي تعيش فيه؛ فمثلا نجد حجاب شرعي في دولة ما يختلف في شكله مع حجاب آخر في مجتمع آخر وهكذا، والأساس هو ضرورة توافر المواصفات والشروط المعروفة. دعاة السفور وتقول الكاتبة الإسلامية صافيناز كاظم: "في البداية لا بد أن نوضح أن المرأة المسلمة التي ترتدي الزى الشرعي تُسمى بـ"المرأة المختمرة" وليست المحجبة؛ لأن الحجاب يعني النقاب وذلك تصديقاً لقول الله تعالى: (وليضربن بخمرهن على جيوبهن)، ولا مجال للجدل حول فرضية الخمار على المرأة المسلمة، وهو ما تؤكده الآيات والسنة النبوية الشريفة، ورغم وجود صحوة إسلامية في المجتمعات الإسلامية وإقبال النساء والبنات على الالتزام بأوامر الله؛ إلا أن هناك فئة من المرجفين والمنافقين يعملون على تضليل المسلمات وإبعادهن عن أوامر الله، فنجد من تقول: "إن الحجاب ليس فريضة، وإنه عادة فارسية قديمة"، وأخرى تقول: "إن الحجاب يغطي العقول"، وغيرها من الأقاويل، وأنا أذكِّر كل مسلمة بقول النبي -صلى الله عليه وسلم-: "تركت فيكم ما إن تمسكتم به لن تضلوا بعدي أبداً كتاب الله وسنتي"، وأحذرها من دعوات السفور والجاهلية وهجماتها التي تشنها على الحجاب، ومن الانصياع لهذه الأقوال الباطلة، واتباع دعاة الموضة، ولا تعلم أن هدف هذه الدعوات هو النيل من كرامتها وعفتها، وجعلها سلعة تباع وتشترى. لذة الطاعة وتعلق الفنانة منى عبد الغني على تعدد أشكال الحجاب في المجتمعات العربية، وتقول" إن اختلاف الشكل من مجتمع لآخر تبعاً للعادات الاجتماعية أمر عادي، فالحجاب ليس له شكل معين، ولكن المهم هو توافر الشروط الشرعية فيه، والأكثر أهمية هو الشعور بلذة الطاعة، وهو شعور لا يستشعره إلا من ذاق مرارة المعصية، فما أحلاها من حياة عندما يعيش الإنسان في رضا الله!. ولذلك أرى أن الفتاة أو السيدة التي تلبس الحجاب لمجرد أنه عادة تفرضها الأسرة أو المجتمع محرومةً من سعادة كبيرة. هـ . ق معلمة - الرياض:الحجاب عبادةٌ أمر الله بها من فوق سبع سماوات، وكما أن المسلم لن يستمع لأي ناعق يأمره بالتغيير في عباداته التي يتعبد بها كالصلاة والصوم وغيرها؛ فكذلك الحال مع الحجاب، إذ كيف تسمح المرأة المسلمة ليد مبغضة مغرضة أن تمتد إلى حجابها، فتصمم وتغيّر فيه، وهو عبادة ربانية وليست عادة ورثناها؟!. خ .ن مشرفة تربوية:: السبب الذي يجعل المرأة تتهاون في حجابها هو الجهل الشرعي بالحكم الشرعي للحجاب ووجوبه, والجهل بعقوبة تركه أو التهاون فيه، فاتخاذ الحجاب عادة وتقليد موروث يجعل المرأة تستهين به، وتغير فيه، وتخضعه للموضة؛ بل قد تتركه, لكن إن كان التمسك بالحجاب صادر عن اعتقاد جازم بوجوبه وحرمة تركه؛ فلن تترك المرأة حجابها مهما كلفها ذلك. ت .ر جامعة الملك سعود:ورد في الحديث "ومن دعا إلى ضلالة كان له من الوزر كأوزار من تبعه لا ينقص من أوزارهم شيئاً" في ضوء هذا الحديث يُحمّل أصحاب محلات العباءات التي تبيع العباءات المزركشة والتي تُلبس على الكتف وغيرها من عباءات السفور والتبرج والتي ما أنزل الله بها من سلطان المسؤلية الكبرى في نشر التبرج والمساعدة على استمراره في المجتمع, إذ لو تكاتف أصحاب هذه المحلات على عدم بيع هذه العباءات المحرمة فلن يوجد التبرج والتهاون في الحجاب في مجتمعنا، وهذا من باب التعاون على البر و التقوى، والله أمرنا بذلك في كتابه العزيز، وأنا شخصياً إذا دخلت السوق لابد من أن أدخل هذه المحلات وأذكر أصحابها بالخوف من الله عز وجل. أ .ن أستاذة:رسالة أوجهها عبر هذه الكلمات إلى من يقرؤها ممن اختلت عنده الموازين، ونادى بتحرير المرأة وخلع حجابها أقول له : من سمح لك بالحديث بالنيابة عنا، فنحن نعيش أعظم صور السعادة في ظل الحجاب، ثم إنه لا يقيد حريتنا كما يزعم أهل الأهواء ودعاة الباطل. ي .خ معلمة: من أسباب التبرج والسفور ترك الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر مما يؤدي إلى انتشار المنكر. http://www.islamtoday.net/articles/show_articles_*******.cfm?id=14&catid=153&artid=26 08 |
||
11-19-2006 | رقم المشاركة : ( 9 ) | ||
المشرف العام
|
رد : بعض المسلمات ينظرن للحجاب كقيد أو نقمة !
من مذكرات فتاة محجبة !!
بقلم : إنجى همت حسين · "إهانة الحجاب".. مهنة جديدة لبعض أصحاب الشركات الخاصة ! · من ترك شيئا لله عوضه الله . تتعرض كثير من المسلمـات إلى حـرب من نوع خاص وهى حرب على الحجاب ، ويبدو أن سب الحجاب وإهانته أصبحت وظيفة مربحة لدى بعض أصحاب الشركات الخاصة يحققون من خلالها عدة أغراض كالشهرة مثلاً ، كما تتهافت عليهم العروض للسفر ، والعمل في الخارج باعتبارهم أصحاب رؤى مخالفة !! السطور القليلة القادمة تستعرض قصصا ومواقف لبعض الفتيات اللاتي تعرضن بالفعل لبعض الأقاويل والإهانات من بعض أصحاب الشركات بسبب ارتداءهن الحجاب أو حتى تفكيرهن في ذلك ... · حوار مع جاهل .. - " سمعت إن الحجاب ممنوع في شركتنا ، هل هذا صحيح ؟ " - " حجاب " ! هل جننت !! كيف تفكرين في شيء كهذا ؟ من ذكره لك ؟ ثم ألا تعرفين أنك تعملين في مكان عادة ما يأتيه الأجانب " ؟! - " لكن هذا من فروض الله علينا " ! - " وهل أمرك الله بأن تغطى شعرك ؟ ما هي الاستفادة من ذلك ؟ ثم إن الفـروض خمسة ، هل تختلقين فرضا سادسا ؟! " - " لكنه مذكور في القرآن الكريم " ! - " وهل كل شيء يذكر في القرآن يعتبر فرضا " ؟! تعجبت من كلامه وهممت لأترك المكان فوراً ولكنه استطرد قائلاً: "إن الحجاب مصدر جدل لدى الكثير من الناس مثله مثل شرب الخمر مثلاً ، فالبعض يقول إنه حرام وأنا أقول انه مكروه !! وأنت ممن يحبون الجدل وفهم الآيات القرآنية بطريقة خاطئة"!! وأضاف : "إنما الأعمال بالنيات يا ابنتي ، والله سوف يحاسبك في النهاية على قلبك وليس على مظهرك أو ملابسك !! ولا تنسى أن المرأة المتحجبة مثلها مثل الخادمة (الشغالة) ومثل الرجل الذي يطيل ذقنه ويضع الزبيبة على جبينه بعد وضع خلطة معينة ويصطنع الإيمان !! ففكري جيدا قبل أن تتسرعي أم تريديني أن أرشدك إلى بعض المراكز التي تقنعك بالإقلاع عن هذه الفكرة الطائشة " ؟!!! - " أنا لا احتاج إلى هذه المراكز ، فالحجاب فرض على جميع النساء المسلمات ويمثل الأمن والأمان لهن ، وفيه حفظهن وعزتهن و .." - " أنا أرى انك تعقدي الأمور كثيراً ، فالحياة ابسط من ذلك ، انظري إلى الحياة نظرة صحيحة ، اذهبي إلى الديسكو وحمام السباحة ، واعلمي إن ارتداءك للحجاب سوف يتبعه تركك للعمل بالشركة غير الندم والإحباط وعدم الزواج " !! - " إن أخلاقي لا تسمح بعمل شيء من هذا بحجة التمتع بالحياة ، وأنا مقتنعة بالحجاب جداً وسوف أقدم على ارتدائه في القريب العاجل إن شاء الله " . - أنهيت حديثي معه بأني سوف آتيه ببعض الآيات القرآنية الدالة على فرضية الحجاب. بعد ذلك وجدت جميع من بالشركة يتكلمون عنى ، منهم من يقف بجانبي ومنهم من يعارضني بل ويسخر مني وهم الأكثر !! ولكني أردت رضا الله ورسوله وتركت العمل بهذه الشركة ، والآن ابحث عن عمل آخر وأثق بأن الله سبحانه وتعالى سيحقق آمالي إنه على كل شيء قدير . · إهانـة أمـام الجميـع (ن . ع) من القاهرة : أنا مخطوبة وأعمل في مركز استقبال بإحدى الشركات الكبرى منذ حوالي سبعة أشهر ، وكنت مثل الكثير من الفتيات أرتدي الضيق والقصير ، وأتتبع أحدث صيحات الموضة ! فكرت في الحجاب كثيرا ، ولكني كنت أقول : بعد الزواج ؛ حتى أتمتع بشبابي ، فأنا أصلى وأصوم وأطيع ربى في أمور كثيرة والحمد لله ! الشركة التي أعمل بها تكاد تكون أجنبية ، وكان ارتداء الحجاب فيها ممنوعا منعاً باتاً ، ولا يمكن لأحد أن يتكلم مع صاحب الشركة في ذلك الموضوع ومن يفعل ذلك يخيره بين الحجاب والوظيفة !! وسلمت لهذا الأمر لان الحجاب كان بعيد عن تفكيري .. وإذا بي في أحد أيام الجمعة والذي وافق يوم المولد النبوي الشريف ، وبفضل من الله عز وجل أرتدي الحجاب ، واصمم على عدم الخروج من المنزل إلا به ، وأندم على ما فاتنى ، وأفرح لما أصابني ، وأردد في نفسي : إذا تركت الشركة فان الله سوف يرزقني بالأفضل إن شاء الله. وما توقعته من رد فعل الآخرين بالشركة لارتدائي الحجاب رأيته رأي العين ، فعندما ذهبت إلى عملي في اليوم التالي وجدت الاستحسان مـن القليل !! ربما خوفاً من صاحب الشركة الذي نظر إلى نظرة مليئة بالاستخفاف والاحتقار ، ووقف فجأة وأمام جميع الزميلات والزملاء قائلاً بحدة : " اعتقد انك تفهمين قواعد الشركة التي تعملين بها جيداً ، ولابد من احترامها حتى لا تعرضي نفسك لأية مساءلة ، ثم كيف تفعلين ذلك دون إذني ؟!" - تذكرت حينها قول فرعون للسحرة لما آمنوا : " آمنتم له قبل أن آذن لكم " ، فقلت :" هذه المسألة لا تحتاج إلى إذن ثم أنى اعرف النتيجة جيداً " - " أفهم من ذلك انك ستتركيننا هذا الشهر .. عظيم .. سعدنا بك كثيراً ، ونتمنى لك التوفيق ". تركني بعد ذلك على الفور ولم يترك لي الفرصة للدفاع عن نفسي وديني ، وأنا ألان ابحث عن عمل وأثق بأن الله سيعوضني خيرا فمن ترك شيئا لله عوضه الله . هذه بعض النماذج لما تتعرض له فتيات ونساء مسلمات في مجتمعاتنا العربية الإسلامية من بعض - وليس كل - أصحاب الشركات الخاصة المسلمين !! وهى نماذج تعتبر ضعيفة مقارنة بما تتعرض له البعض ممن عملن لعدة سنوات واكتسبن خبرة ومهارة عالية في العمل ، ومع ذلك يفصلن على الفور بمجرد ارتدائهن الحجاب !! هذا إلى جانب بعض المهن التي تشترط عدم الحجاب وبعض الفتيات المحجبات اللاتي لا يجدن فرص للعمل إلا بدون الحجاب !! وتختلف الآراء حول هؤلاء الفتيات اللاتي يتعرضن لصدمات تمس دينهن ، فهناك من يقول : إن حب الله ورسوله " عليه الصلاة والسلام" لابد أن يكون فوق كل شيء لان الله يرزق من يشاء ورضا الله ورسوله من أعظم الأشياء التي يجب أن نحرص عليها ، وما حدث لفتاة القصة الأولى ما هو إلا اختبار من الله على قوة إيمانها ؛ فالجمال مستور في الدنيا للزوج وفى الآخرة يعطيها الله أضعافا مضاعفة لهذا الجمال في الجنة ، فان استطاعت أن تدعو هذا الرجل صاحب الشركة وتغيره نحو الأفضل جزاها الله كل خير ، وإن فشلت فعليها ترك هذه الشركة على الفور حتى تنال رضا الله ورسوله ( صلى الله عليه وسلم ). فالعمل شيء أساسي في الحياة الدنيا وان لم يكن له ضوابطه الشرعية ويكتمل بكل ما امرنا الله به كان عديم البركة . وعلى الجانب الآخر هناك من يرى أن بعض الناس ظروفها المعيشية تكون أقوى من الاختيار وهو ما يدفع ببعض الفتيات إلى العمل خاصة في الشركات ذات الأجور العالية التي تعتبر فرصة لا تعوض ؛ ولكن علينا تزويد هؤلاء الفتيات ودعمهن بالثقة في الله عز وجل ، والتأكيد على أن الرزق سيأتيهن حتما عندما تمتلئ قلوبهن بالإيمان وبحب الله ورسوله وبثقتهن في الرزاق الوهاب وخشيتهن منه وحده لا شريك له فمن يتق الله يجعل له مخرجا ويرزقه من حيث لا يحتسب . http://www.lahaonline.com/Family/PreMarriag/a1-17-06-2003.doc_cvt.htm |
||
11-19-2006 | رقم المشاركة : ( 10 ) | ||
المشرف العام
|
رد : بعض المسلمات ينظرن للحجاب كقيد أو نقمة !
الدين يسر، والحجاب مشقة، والسفور مصلحة!!
لها أون لاين لا شك ـ أخيّتي ـ أن الشارع الكريم لا يقصد إعناتك أو تكليفك ما لا تطيقه نفسك حين شرع لك الحجاب ستراً عن الأجانب وحفظاً لعفتك، فكل ما ثبت أنه تكليف منه للعباد فهو داخل في مقدورهم وطاقتهم، والدليل على ذلك قوله تعالى : {يريد الله بكم اليسر ولا يرد بكم العسر}. ومن السنة قوله صلى الله عليه وسلم: "بعثت بالحنيفية السمحة"، ومن ذلك أيضاً ما رواه البخاري: "ما خيّر رسول الله صلى الله عليه وسلم بين أمرين إلا اختار أيسرهما ما لم يكن إثماً، فإن كان إثماً كان أبعد الناس منه". قال الشاطبي رحمه الله :"إن الأدلة على رفع الحرج في هذه الأمة بلغت مبلغ القطع". فدعوى أن إباحة السفور مصلحة معتبرة نظراً لمشقة التزام الحجاب، خصوصاً في البلاد التي شاع فيها التبرج والانحلال، وحتى لا يرمى الإسلام بالتشدد والمسلمون بالتطرف، دعوى غير صحيحة، ولإثبات بطلانها لابد من إيضاح أمرين: أحدهما: لابد أن نعلم أن المصلحة لا تكون صحيحة ومن ثمَّ معتبرة، حتى تنضبط بضوابط شرعية، وهي: أولاً: اندراجها في مقاصد الشريعة، وهي: (حفظ الدين والنفس والعقل والنسل والمال)، فكل ما يحفظ هذه الأمور فهو مصلحة، وكل ما يفوتها أو يفوت بعضها فهو مفسدة. الأمر الثاني:عدم مخالفتها لأدلة الأحكام الشرعية من الكتاب والسنة والقياس الصحيح؛ وذلك لأن معرفة مقاصد الشريعة إنما تتم استناداً إلى الأحكام الشرعية المنبثقة من أدلتها التفصيلية، والأدلة كلها راجعة إلى الكتاب والسنة والإجماع والقياس، فلو عارضت المصلحة هذه الأدلة لاستلزم ذلك أن يعارض المدلول دليله وهو باطل. الثالث: عدم تفويتها لمصلحة أهم منها، أو مساوية لها. وإذا أحسنا تطبيق هذه الضوابط على مسألتنا لن نشك أن هذه المصلحة الموهومة غير معتبرة لمنافاتها هذه الضوابط، إذ إن الحجاب إنما شرع لحفظ النسل والأعراض من الاختلاط، وكذلك فقد توافرت الأدلة من الكتاب والسنة على وجوب الحجاب وأهميته، ولا شك في أن الأخذ بهذه الدعوى واعتبارها مصلحة تفوت مصلحة الحجاب التي هي أهم منها وأولى. ثانياً: أما مشقة التزام الحجاب وكون التقيد به يسبب بعض العنت لمن تلبسه، فهذه المشقة مشقة معتادة مألوفة وهي مما تستطيع المسلمة ـ والحمد لله ـ تحملها دون إلحاق ضرر بها، ولذا فهذه المشقة غير مرفوعة، بل هي لا تنفك عن عموم العبادة غالباً؛ لأن كل عمل في الحياة لا يخلو من مشقة، ولذلك كان معنى التكليف هو طلب ما فيه كلفة ومشقة، إذاً فهذه المشقة محتملة تتلاءم مع طاقة الإنسان العادية، قال تعالى: {لا يكلف الله نفساً إلا وسعها}. قال ابن القيم: "وإن كانت المشقة مشقة تعب، فمصالح الدنيا والآخرة منوطة بالتعب، ولا راحة لمن لا تعب له، بل على قدر التعب تكون الراحة". وهذه المشقة وإن كانت سبباً للثواب والأجر، إلا أنها ليست المقصود أصلاً للشارع من الأفعال التي كلفنا بها، وإنما المقصود هو المصالح المترتبة عليها. http://www.lahaonline.com/Studies/QandA/a1-27-05-2002.doc_cvt.htm |
||
مواقع النشر |
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | الردود | آخر مشاركة |
العاق وقلب الأم الحنون.. | أبو عبيدة | الديوان الأدبي | 1 | 02-09-2006 12:08 AM |
cالسيطرة...هل هي طريق للحياة السعيدة؟؟ | عثمان الثمالي | الأسرة و الـتربـيـة | 1 | 12-15-2005 12:59 AM |
ام ميتة تعود للحياة لكي ترضع اطفالها ][®][^][®][ | ابووسام | الــمـنـتـدى الـعـام | 3 | 08-27-2005 12:57 AM |