السوق يرتد ويقفل إيجابيا بانتعاش كافة القطاعات عدا الصناعي

[عثمان الثمالي]

السوق يرتد ويقفل إيجابيا بانتعاش كافة القطاعات عدا الصناعي السوق يرتد ويقفل إيجابيا بانتعاش كافة القطاعات عدا الصناعي السوق يرتد ويقفل إيجابيا بانتعاش كافة القطاعات عدا الصناعي السوق يرتد ويقفل إيجابيا بانتعاش كافة القطاعات عدا الصناعي السوق يرتد ويقفل إيجابيا بانتعاش كافة القطاعات عدا الصناعي

بوادر بمواصلة الارتفاع وتقاطع المتوسطات السريعة و البطيئة إيجابيا



تحليل: عبدالله كاتب
انتهت تداولات امس باقفال ايجابي بعدما تعرض السوق لانخفاضات في بداية الجلسة وصلت الى 95 نقطة تقريبا ووضح مدى سيطرة قوى الشراء على قوى البيع وخصوصاً بقطاعي البنوك والاتصالات ، مع تحركات ايجابية محدودة وخجولة في القطاع الاسمنتي الذي و مازال يسير بخصائص مسمى هذا القطاع . بقية القطاعات تباينت تحركاتها لكنها ظلت متماسكة وظهر انتعاش واضح في قطاع الزراعة وقطاع التامين كذلك انتهى من تكوين قاعه بقناته الصاعدة التي لايزال يسير فيها حيث كانت نقطة 2300 نقطة دعم قوية وهي قريبة من مستوى دعمه القوي عند مستوى 2260 والتي تمثل نقطة 38% من فيبوناتشي ، واليوم غالبا سيشهد نشاطا استمرارا لارتفاعه بالامس حيث سيستمر بتكوين قمته الصاعد التي من المهم جدا لستمرارها بنجاج الاغلاق فوق نقطة المقاومة القريبة من مستويات حاجز 2600 نقطة . نقطة المقاومة الرئيسية لهذا القطاع تكمن في نقطة 2705 والاغلاق قربها او فوقها هذا الاسبوع يعتبر ايجابيا لهذا القطاع . وبالنظر لحالة القياديات نجد ان سابك وأغلقت بنمط حيرة واقلت بنفس اغلاقها السابق وقد تتعرض للضغط هذا اليوم لما دون مستويات 128 ريالا لاكتساب مزيد من العزم نحو الانطلاق فوق حاجز 130.5 الذي يبدو تحققه وشيكا . الراجحي ايضا يستعد لاختبار نقطة الدعم القوية عند 83 ريالا والانطلاق مجددا لاختراق مقاومات سابقة عند مستويات 88 ثم 89.5 واختبار المقاومة الرئيسية عند سعر 91 ريالا .
نقطة الدعم لهذا اليوم تقع عند 7977 والتي تمثل نقطة ارتكاز للمؤشر تليها نقطة الدعم الواقعة عند مستوى 7930 نقطة. وقد لايتم اختبارها نظرا لحالة الانتعاش التي من المتوقع ان يعيشها المؤشر لهذا اليوم وهناك نقطة مقاومة اولى تقع عند مستوى 8027 تليها نقطة المقاومة الرئيسية التي يكون الاغلاق فوقها يعبر بصدق استمرار القناة الصاعدة وتقع عند نقطة 8070 نقطة وتعطي فرصة كبيرة لنجاح النموذج المتكون والذي يمثل ما يسمى بآدم وحواء ايجابيين لكن يشترط توفر عوامل عديدة لنجاحه وتحقيق اهدافه الممتدة الى مستويات 9500 تقريبا وهي عوامل تزايد كميات السيولة خاصة من المحافظ المؤسساتية ومحافظ البنوك لكي يستمر زخم هذه الموجة الصاعدة..

[عثمان الثمالي]

رغم التخوفات التي تعيق الصعود.. الأسهم السعودية تستعيد مستوى 8000 نقطة
تكاتف القطاعات يقود المؤشر العام إلى تحقيق المكاسب الأولى في الأسبوع

الرياض: جار الله الجار الله
نجحت سوق الأسهم السعودية في تعاملات أمس من استرجاع مستوى 8000 نقطة من جديد بعد تنازل المؤشر العام عنها في تداولات أول من أمس، وجاء هذا الاسترداد للمنطقة النفسية بعد تكاتف جميع قطاعات السوق للارتفاع ما عدا قطاع الصناعة المنخفض بمعدل 0.37 في المائة واستقرار الكهرباء.
لكن التخوفات المسيطرة على تداولات السوق بعد الانخفاضات الحادة في أول الأسبوع وقفت عائقا في طريق تحقيق السوق لصعود لافت، حيث تواجه السوق عند تحقيق أي قمة ببيوع قوية ترغم المؤشر على التراجع.
وأنهت الأسهم السعودية تعاملاتها أمس عند مستوى 8017 نقطة بارتفاع 29 نقطة تعادل 0.37 في المائة عبر تداول 200.2 مليون سهم بقيمة 10.3 مليار ريال (2.75 مليار دولار)، لينعكس هذا الأداء الايجابي على أسهم 66 في المائة من شركات السوق، منها أسهم 3 شركات على النسبة العليا.
ولا تزال أسهم شركات قطاع التأمين تعاني من التراجع الحاد الذي ألزم أسهم 3 شركات من هذا القطاع في اللجوء إلى النسبة الدنيا، لكن إدراج أسهم «سايكو» في قطاع التأمين أمس ساعد في تخفيف شمولية الانخفاض فيه بعد أن لجأت أسهم هذه الشركة إلى النسبة القصوى بمعدل ارتفاع قوامه 997.5 في المائة. من جانبه، أشار لـ«الشرق الأوسط» عبد العزيز العبد الكريم محلل فني، أن السوق استطاع إصابة هدف الموجة الثالثة الصاعدة والمحددة عند مستوى 8300 نقطة، لتعلن بعد ذلك دخولها في الموجة الرابعة باتجاه معاكس والتي تستهدف مستوى 7700 نقطة المتمثلة أيضا في مستوى 200 يوم (البسيط).
وأضاف العبد الكريم أنه من مواصفات الموجة الرابعة زيادة الخوف والهلع والتدافع على البيع بين المتداولين كما تعكسه التعاملات الأخيرة، مفيدا أن هذا السلوك ناجم عن رؤية المتعاملين لبعد المؤشر العام عن القاع المحقق والمتمثل في مستوى 6700 نقطة تقريبا مظهر يدعو للقلق تحسبا لعودة السوق إلى هذه المستويات البعيدة. لكن العبد الكريم يؤكد على أن السيناريو المتوقع حدوثه هو وصول الموجة الرابعة إلى مستوى 7700 نقطة وقد تمتد إلى مستوى 7600 نقطة لتبدأ السوق بعدها الدخول في الموجة الخامسة والتي تمتاز بالسرعة والقوة لتدفع المؤشر العام إلى ارتداد سريع وخاطف ينقل السوق إلى المنطقة السعرية بين مستوى 9000 إلى 9400 نقطة ـ بحسب توقعاته ـ.
وأفاد أن ما يؤكد حدوث هذا السيناريو الارتداد من مستوى متوسط 200 يوم، لكنه استثنى من هذه التصور المتوقع في حال فشلت هذه الموجة في الوقوف عند هذه المستويات مما يعني مواصلة السوق للتراجع الذي يستهدف مستوى 7420 نقطة والتي تمثل منطقة دعم للمسار الصاعد السابق.
ويرجح السيناريو المتوقع بسبب تطابق مواصفات الموجة مع معطيات التعاملات خلال هذا الأسبوع، حيث أثرت على أسهم الشركات القيادية التي بدورها انعكست سلبا على المؤشر العام. وبين أنه بالرغم من الأداء السلبي الأخير الذي يتضح في حركة الأسهم القيادية إلا أن أسهم شركة سابك استطاعت الثبات حول منطقة 130 ريالا والتي تعتبر منطقة دعم جيدة ستساعد السوق في جانب الاستقرار. من ناحيته أوضح لـ«الشرق الأوسط» فهد السلمان مراقب لتعاملات السوق، أن الأسهم السعودية أمس دخلت في ارتداد متوقع بعد نزيف النقاط في بداية تداولات الأسبوع. إلا أنه يشير إلى أن هذا الارتفاع أظهر نوعا من الضعف في قدرته على مواصلة التوغل في منطقة 8000 نقطة بسبب الارتدادات النفسية المتمكنة في نفسيات المتعاملين بعد قوة الهبوط الذي اكتسح السوق بداية من تعاملات السبت الماضي.
وأضاف أن الاستقرار فوق منطقة 8000 نقطة خلال تعاملات هذا الأسبوع كفيلة بإعادة الثقة إلى المتعاملين والذي بدوره يعطي السوق قدرة على تحقيق الارتفاع دون عوائق.

[عثمان الثمالي]

الأسهم تتجاوز "جني الأرباح" وتعود فوق الحاجز النفسي 8000 نقطة

- "الاقتصادية" من الرياض - 22/08/1428هـ
أنهت الأسهم السعودية تداولات الأمس على ارتفاع إثر عمليات شراء صعدت بالمؤشر العام للسوق متجاوزا الحاجز النفسي عند 8000 نقطة ليغلق عند مستوى 8017 نقطة كاسبا 30 نقطة بنسبة ارتفاع 0.37 في المائة. بعد تداول ما يزيد على 200 مليون سهم توزعت على 325 ألف صفقة بقيمة إجمالية تجاوزت عشرة مليارات ريال.
ورغم الارتفاع, استمر جني الأرباح في البنوك وأسهم الخدمات المالية الأخرى. وكانت أسهم البنوك وشركات التأمين قد شهدت صعودا كبيرا الأسبوع الماضي بعدما أمرت الحكومة هيئة السوق المالية برفع القيود عن المستثمرين من مواطني دول مجلس التعاون الخليجي.
وعلى مستوى القطاعات, ارتفعت جميع مؤشرات السوق باستثناء القطاع الصناعي الذي خسر 71 نقطة. في المقابل كسب القطاع الزراعي 201 نقطة، التأمين 76 نقطة، والاتصالات 57 نقطة. وارتفع الأسمنت 56 نقطة، الخدمات 8 نقاط، وقطاع البنوك 59 نقطة. فيما أنهى قطاع الكهرباء تداولات الأمس دون تغير في مستوى إقفال يوم أمس الأول.

في مايلي مزيداً من التفاصيل:

أنهت الأسهم السعودية تداولات الأمس على ارتفاع إثر عمليات شراء صعدت بالمؤشر العام للسوق متجاوزا الحاجز النفسي عند 8000 نقطة ليغلق عند مستوى 8017 نقطة كاسبا 30 نقطة بنسبة ارتفاع 0.37 في المائة. بعد تداول ما يزيد على 200 مليون سهم توزعت على 325 ألف صفقة بقيمة إجمالية تجاوزت العشرة مليارات ريال.
وشهد يوم أمس أولى عمليات التداول على سهم الشركة العربية السعودية للتأمين التعاوني (سايكو) الذي أغلق عند مستوى 109.75 ريال بحجم تداول لما يزيد على 1.1 مليون سهم تجاوزت قيمتها الإجمالية 124 مليون ريال.
وعلى مستوى القطاعات فقد ارتفعت جميع مؤشرات السوق باستثناء القطاع الصناعي الذي خسر 71 نقطة بنسبة انخفاض بلغت 0.37 في المائة. وعلى الجهة المقابلة كسب القطاع الزراعي 201 نقطة بنسبة 4.71 في المائة، وقطاع التأمين 76 نقطة بنسبة 3.15 في المائة، وقطاع الاتصالات 57 نقطة بنسبة 2.09 في المائة. كما ارتفع كل من قطاع الأسمنت 56 نقطة بنسبة 1.01 في المائة، وقطاع الخدمات ثماني نقاط بنسبة 0.41 في المائة، وقطاع البنوك 59 نقطة بنسبة 0.28 في المائة. فيما أنهى قطاع الكهرباء تداولات الأمس دون تغير في مستوى إقفال يوم أمس الأول.
وفي نظرة على الأداء العام لشركات السوق مع نهاية تداولات الأمس نلاحظ ارتفاع 67 شركة حيث تصدرت شركتان قائمة الرابحين بنسبة الارتفاع القصوى المسموح بها في نظام "تداول" وهي كل من الشركة السعودية للأسماك التي كسبت 8.25 ريال لتغلق عند مستوى 91.5 ريال للسهم الواحد، وشركة جازان للتنمية الزراعية التي أغلقت عند مستوى 26.25 ريال بمكسب 2.25 ريال في كل سهم. بينما وعلى الجهة المقابلة أغلقت 24 شركة على انخفاض حيث تذيلت ثلاث شركات قائمة الخاسرين بنسبة الانخفاض الدنيا لنظام السوق وهي كل من الشركة السعودية الهندية للتأمين التعاوني، شركة ساب تكافل، والمجموعة المتحدة للتأمين التعاوني (أسيج). فيما أنهت أسهم 11 شركة تداولات الأمس عند مستوى إقفال أمس الأول نفسه.
وعلى صعيد أداء الأسهم القيادية فقد أغلق سهم الشركة السعودية للكهرباء دون تغير عند مستوى 11.5 ريال، بعد تداول 720 ألف سهم قاربت قيمتها الإجمالية 8.3 مليون ريال. وأغلق سهم الشركة السعودية للصناعات الأساسية (سابك) عند مستوى 129.5 ريال خاسرا ريالا واحدا بنسبة انخفاض 0.77 في المائة، حيث قاربت كمية الأسهم المتداولة 1.3 مليون سهم تجاوزت قيمتها الإجمالية 166 مليون ريال. أما سهم شركة الاتصالات السعودية فقد كسب 1.75 ريال ليغلق عند مستوى 68.75 ريال بنسبة ارتفاع 2.61 في المائة، بعدما بلغت قيمة إجمالي ما تم تداوله من أسهم 55 مليون ريال توزعت على 809 آلاف صفقة. وأنهى مصرف الراجحي تداولات الأمس عند مستوى 86.5 ريال كاسبا ربع ريال بنسبة ارتفاع 0.29 في المائة، بعد تداول ما يزيد على 654 ألف سهم تجاوزت قيمتها الإجمالية 56 مليون ريال.
من جهة أخرى، تصدر سهم شركة جازان للتنمية الزراعية قائمة أكثر شركات السوق نشاطا حسب الكمية بعدما قاربت كمية الأسهم المتداولة 13 مليون سهم بلغت قيمتها الإجمالية 328 مليون ريال، تلاه سهم شركة القصيم الزراعية بحجم تداول لما يزيد على 12 مليون سهم تجاوزت قيمتها الإجمالية 297 مليون ريال، ليغلق سهم الشركة كاسبا 0.75 ريال عند مستوى 24.25 ريال للسهم الواحد.
ووتصدر سهم الشركة المتحدة الدولية للمواصلات (بدجت السعودية) قائمة أكثر شركات السوق نشاطا حسب القيمة بعدما تجاوزت قيمة إجمالي ما تم تداوله من أسهم 941 مليون ريال توزعت على ما يزيد على 6.7 مليون سهم، ليغلق سهم الشركة خاسرا 9.25 ريال عند مستوى 142 ريالا للسهم الواحد. وتلاه سهم شركة أحمد حسن فتيحي بقيمة إجمالية قاربت 427 مليون ريال توزعت على ثمانية ملايين سهم، لينهي سهم الشركة تداولات الأمس عند مستوى 52.75 ريال، خاسرا 5.25 ريال في كل سهم.

[عثمان الثمالي]

مدعوماً بصعود 6 قطاعات أبرزها الاتصالات مؤشر الأسهم السعودية يعود مجددا إلى مستويات 8000 نقطة

أبها: محمد مروان

عاد مؤشر الأسهم السعودية إلى مستويات 8000 نقطة بعد أن اختبر في اليومين السابقين عدة نقاط دعم قوية كان أبرزها 7900 نقطة.
وتعرض المؤشر في بداية تعاملات أمس إلى تراجع محدود أفقده نحو 99 نقطة إلى 7888 نقطة بعد نحو ساعة من بدء جرس السوق، قبل أن يرتد باتجاه صعودي يستمر فيه حتى نهاية الفترة ليغلق على 8017.5 نقطة، مرتفعا بنسبة 0.37% تمثل 29.8 نقطة، فيما يتوقع أن يجد اليوم مقاومة أولى عند 8067 نقطة، وثانية عند 8116 نقطة.
وعلى خلاف اليومين الماضيين دعم ارتفاع المؤشر صعود ستة قطاعات كان أبرزها الاتصالات بنسبة 2.09% يليه البنوك بـ 0.28% والأسمنت 1.01% في الوقت الذي كان فيه قطاعا الزراعة والتأمين أعلاها نسبة بـ 4.71% و3.15% على التوالي، فيما خالف قطاع الصناعة اتجاه السوق ليتراجع بنسبة 0.37% متأثرا بتراجع سابك بنسبة 0.77%، وحافظ قطاع الكهرباء على مستواه دون تغيير.
وتداولت السوق نحو 200 مليون سهم توزعت على 325.7 ألف صفقة بقيمة إجمالية تجاوزت 10.3 مليارات ريال.
ومن بين 103 شركات يتم تداولها، حيث أضيف أمس سهم سايكو للتأمين، ارتفعت أسهم نحو 68 شركة، فيما انخفضت أسهم 24 أخرى.
ومازالت شركات التأمين تحتل صدارة قائمة الأسهم الأكثر خسارة حيث تراجعت 3 شركات هي: السعودية الهندية وساب تكافل وأسيج بنسب تجاوزت 9%، ليليهم سهم فتيحي بنسبة 90.55 وذلك بعد ارتفاعه أول من أمس بالنسبة القصوى، ثم سهم بدجت السعودية بنسبة 6.12%.
أما على صعيد الأكثر ربحية وباستثناء سايكو المدرج حديثا ارتفعت أسهم 3 شركات زراعية هي الأسماك وجازان الزراعية بنسبة تجاوزت 9% وتبوك الزراعية بنسبة 6.6% بالإضافة إلى سهم شركة التأمين ملاذ بنسبة 7.9%.
ونشطت التداولات أمس من حيث الكمية على أسهم 3 شركات زراعية هي: جازان والقصيم وحائل، حيث بلغت الكمية المنفذة عليها نحو 35 مليون سهم، فيما كانت الأكثر نشاطا من حيث القيمة بدجت وفتيحي وحائل الزراعية.