رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||
|
|||||||||
مذاقات
مذاقات مذاقات مذاقات مذاقات مذاقاتاللوز.. زينة الأطباق والمأكولات من دلالاته في المنام.. الحلو منه حلاوة الإيمان والمال الحلال لندن: كمال قدورة اللوز من أنواع الثمار الفاخرة الطيبة المحببة في كثير من البلدان، خاصة بلدان المشرق، التي درج أهلها على أكله واستخدامه واستغلاله منذ قرون طويلة. فبالإضافة إلى فوائده الجمة، فهو من النباتات الجميلة جداً من ناحية الشجر والثمر، وألوانه الخفيفة وأزهاره الناعمة الدقيقة. ولهذا أيضاً يرمز اللوز إلى الكثير من الفضائل عند بعض الشعوب، ولا يزال الناس يُكِنُّون له تقديراً خاصاً، ويضعونه على رأس النباتات الفاخرة. يعود أصل اسم اللوز بالإنجليزية «الموند» (almond) إلى الكلمة الفرنسية القديمة (almande أو alemande) التي تتحدر من اللاتينية (amandola) التي يعود أصلها إلى كلمة (amingdola) (هذا الاسم يطلق علمياً على كل شيء يشبه شكل حبة اللوز) المأخوذة عن اليونانية ويبدو أن «ال» التعريف العربية هي الفارق في بعض الأسماء وكان الاسم يستخدم لأول مرة من «ال» التعريف في الإيطالية (mandorla). ويلفظ الإنجليز الاسم من دون لفظ الألف «ah-mond» ويلفظ الاسم بالفرنسية الحديثة بـ«amande»، وفيما يسميه الأتراك والهنود والإيرانيون والباكستانيون بـ«بادام» (Baadaam)، يطلق عليه العرب اسم «اللوز» (Lawz - Luz) والبعض اسم «المنج» وغيره ، وقد استخدمت هذه التسمية في العهدين القديم والجديد قبل أن تترجم إلى «هيزل» (hazel) بالإنجليزية. يطلق علمياً على اللوز اسم (Prunus amygdalus) الذي يعود إلى فصيلة الخوخ «Prunus» التابعة لعائلة «Rosaceae» التي تضم الكرز والدراقن وغيرهما. وتقول المعلومات المتوافرة، إن أصل اللوز يعود إلى مناطق ما يسمى بالهلال الخصيب، أي لبنان وغرب فلسطين والأردن وسورية والعراق، وربما إيران أيضاً، وشمال غرب المملكة العربية السعودية (الطائف وسلسلة جبال السروات) وجنوب تركيا. وحسب الموسوعات الدولية، فإن هناك ما لا يقل عن 750 سلالة من اللوز: اللوز الحلو (sweet almond) المعروف علمياً بـ«برونس اميجداليس» (Prunus amygdalus) واللوز المُرّ (Bitter almond) المعروف علميا بـ (Prunus dulcisvar) وأن رائحة اللوز المر تعود إلى المادة التي يحمل اللوز اسمها علمياً «إيماجدالين»، إذ إن اللعاب أثناء مضغ اللوز يحول المادة إلى «جلوكوز» و «حمض هدروسيانيك» و «بنزالدهيد» السامّتين. ويبدو أن شجرة اللوز كانت من أكثر الأنواع انتشاراً في قديم الزمان، لقدرة المزارعين على تحصيل وتأصيل أنواع منها صالحة للأكل والاستهلاك العام. وتشير الحفريات إلى أن اللوز بدأ يستخدم على نطاق واسع في العصر البرونزي بين 2000 و 3000 قبل الميلاد، وربما قبل ذلك، في الشرق الأقصى. وقد تم العثور على آثار لنبتة اللوز وحباته في قبر الفرعون توت عنخ آمون، الذي يعود تاريخه إلى العام 1325 قبل الميلاد، وعلى الأرجح أن الفراعنة استوردوا اللوز مثله مثل الكثير من البضائع والنباتات والأخشاب من سواحل لبنان وفلسطين القريبة. كما وصلت آثار اللوز إلى أيسلاندا في شمال المعمورة وقرب المحيط المتجمد الشمالي، بالإضافة إلى ألمانيا. في اليونان يستخدم اللوز بكثرة في صناعة مختلف أنواع الحلويات والمأكولات، خاصة في حلويات الأعراس والاحتفالات، بسبب اللون الأبيض لقلب اللوز وحبته. ويؤكل اللوز في دول المشرق كإيطاليا وبعض الدول الأوروبية أخضر نَيّئاً، خاصة الحُلو منه، وهناك أنواع عدة في لبنان غالية الثمن مثل «العوجا» ذي الحبة الكبيرة الطيبة، التي تباع إلى جانب الأنواع الأخرى خلال فصلي الربيع والصيف على العربات المتنقلة على الخط الساحلي والكورنيش والمناطق المكتظة بالناس. ويتم أيضاً تجفيفه وأكل قلوبه الحلوة بعد كسرها، كما يتم تحميصه كجزء من عالم المكسرات و«البزورات» مخلوطاً، إما بالملح، وإما بالسكر، وإما من دون أي إضافات. كما يتم استخدامه كما هو الحال في اليونان في تزيين وصناعة شتى أنواع الحلوى. وتقول المعلومات المتوافرة أيضاً، إن اللوز المغربي، وهو من الأنواع الممتازة بسبب حبته السمينة الصغيرة والمدورة، وملمسه اللطيف وطعمه الطيب، تم جلبه من إسبانيا ثم أصبح من أكثر النباتات شعبية في أميركا الشمالية، قبل أن ينتشر في جميع أنحاء المعمورة. وعلى الأرجح أن العرب هم الذين اعتنوا واهتموا باللوز في إسبانيا أيام الحكم الإسلامي في الأندلس، وقبل عام 1500، أي قبل سقوط غرناطة في أيدي قوات الملكة إيزابيلا والملك فرديناند. ولا يزال الإسبان والطليان يستخدمون اللوز في أكثر الحلويات شعبية، والتي تدعى «تورون» (turrun) المخلوطة بالعسل والسكر وغيره. وهنا لا بد من ذكر أن كثيراً من المجتمعات تلجأ إلى استخراج الحليب من اللوز ويسمى «حليب اللوز» الذي يستخدم في صناعة الحلويات. |
01-18-2009 | رقم المشاركة : ( 2 ) | ||
مشرف الأقسام التعليمية
|
رد: مذاقات
اللوبيا والعدس والحمص.. ثلاثي شهير على الموائد المغربية القطاني سلاح غذائي لمواجهة برد الشتاء طبق اللوبيا وطبق العدس لمواجهة برد الشتاء (تصوير: مصطفى حبيس) الرباط : لطيفة العروسني عندما تتعب ربة البيت من التفكير في الوجبة الرئيسية التي ستعدها للغذاء، أو كلما اختفت الخضر واللحوم والأسماك من الثلاجة في نهاية الأسبوع، تظهر الوجبات البديلة التي لا غنى عنها، وهي القطاني (الحبوب) المكونة من الثلاثي الشهير: الفاصوليا (اللوبيا)، والعدس، والحمص. فالقطاني، تعد وجبات رئيسية لدى معظم المغاربة من مختلف الفئات، فهي مغذية ومشبعة، خصوصاً في فصل الشتاء البارد، حيث يتزايد الإقبال عليها بخلاف فصل الصيف الذي تصبح فيه «ثقيلة» على المعدة، مع ارتفاع الحرارة، ولا أحد يجد رغبة في تناولها إلا اضطراراً. ويتناول الناس القطاني لاحتوائها على البروتين النباتي الذي يوازي أهمية البروتين الحيواني، بحسب خبراء التغذية، الذين يوصون بتناولها مرة في الأسبوع على الأقل، حتى وإن كان من الصعب استيعاب هذه «الحقيقة» الغذائية، لأنه لا مجال للمقارنة ما بين طبق الفاصوليا على سبيل المثال، وطبق من لحم الدجاج أو الخروف، لأن الأول، تعيس الحظ، ولم يرتق أبداً إلى أطباق الدرجة الأولى، رغم عنصر البروتين المشترك بينهما، إذ يصنف المسكين، ضمن الأكلات البسيطة و«الفقيرة»، حتى وإن كان غنياً بالمواد المفيدة والمغذية. ولإعداد طبق الفاصوليا على الطريقة المغربية، تنقع الفاصوليا في الماء طوال الليل، وفي الصباح تصفَّى، وتوضع في طنجرة ثم يضاف إليها الثوم والكزبرة، والكمون، والفلفل الأحمر المسحوق، والزيت، وقطع من الطماطم الطازجة، وملعقة من مركّز الطماطم، والملح. تمزج هذه العناصر وتترك قليلاً على النار لتُحمر في الزيت، ثم تضاف إليها كمية كافية من الماء، ويغلق عليها في طنجرة الضغط، لأنها تستغرق مدة طويلة للطهي قد تزيد على نصف ساعة، وتقدم ساخنة. أما طريقة تحضير العدس المشهور باحتوائه على كمية كبيرة من الحديد، فتختلف نسبياً، إذ لا يحتاج إلى نقع، وبدل الثوم، يضاف إليه البصل، والكزبرة، والإبزار، والكمون، والملح، وقطع من الطماطم الطازجة، وملعقة من الزعفران، (الملون الصناعي)، والزيت، حيث تمزج العناصر، ثم تغمر بالماء وتترك لتطهى على نار هادئة في طنجرة الضغط. ولتحضير الحمص تتبع طريقة تحضير العدس نفسها، مع ضرورة نقع الحمص ليلة كاملة في الماء حتى يصبح رطباً. ولا تستعمل القطاني في المطبخ المغربي كوجبات أساسية منفردة فقط، بل تستخدم كمكونات أساسية في عدة وصفات لذيذة، وعلى رأسها «الكوارع»، التي تطهى مع اللوبيا، أو الحمص، باستعمال التوابل نفسها، وهو طبق شتوي بامتياز. كما يستعمل الحمص في تحضير طبق «الكرشة» أي أحشاء الخروف. كما يمكن مزج البروتين الحيواني والنباتي في طبق واحد، وذلك بطهي لحم الخروف بالحمص، واللفت (الجزر الأبيض)، وهي أكلة مغربية مشهورة. ويستعمل الحمص بكمية قليلة في طبق الكسكسي بالخضر، كما يضاف كعنصر أساسي إلى جانب العدس إلى الحريرة، لمنحها قيمة غذائية إضافية ومذاقاً متميزاً. ولا تغيب القطاني عن لائحة الوجبات الغذائية في المطاعم الشعبية نظراً لرخص ثمنها، وغالباً ما يرفق طبق اللوبيا أو العدس مع السمك المقلي، وهي وجبة مرتبطة بنهاية الأسبوع في البيوت المغربية. تباع القطاني أو «القطنية» كما يطلق عليها في الأسواق، ومحلات بيع المواد الغذائية، فهي قريبة من المستهلك أينما كان، بحكم أنها من أهم المحاصيل الزراعية في المغرب، وتتأثر أسعارها بحسب المواسم، إن كانت ممطرة أو جافة. وفي الموسم الحالي انخفضت أثمانها بعدما شهدت ارتفاعاً جعل الناس يفضلون شراء مقدار من لحم الدجاج، أو السمك، بدلاً منها، في الوقت الذي كانت تعد في السابق من المواد الغذائية التي يلجأ إليها أصحاب الدخل المحدود بسبب ثمنها المنخفض. وتلجأ بعض الأسر إلى شراء القطاني بكمية وافرة خلال فصل الصيف لتخزينها كمؤونة للشتاء، إلا أن عملية التخزين قد تؤثر على جودتها، وتعرضها للتلف، أي «التسوس». ولتفادي ذلك تمزج القطاني بـ«الملحة الحية» وهي قطع من الملح على شكل حجر صلب، وبالتالي تبقى |
||
01-18-2009 | رقم المشاركة : ( 3 ) | ||
مشرف الأقسام التعليمية
|
رد: مذاقات
أطباق أرمنية وجدت طريقها إلى المائدة العربية المطبخ الأرمني يعشق التوابل البسطرما الأرمنية («الشرق الأوسط») الإسكندرية: داليا عاصم * المطبخ الأرمني من أعرق المطابخ الأوروبية وأكثرها ثراء، وربما يأتي تنوع الأطباق فيه من تجاور الشعب الأرمني بشعوب جورجيا من الشمال وأذربيجان من الشرق وإيران من الجنوب وتركيا من الغرب، وعلى ذلك تتنوع مكونات المطبخ من اللحوم والأسماك والحبوب إلى الخضر والفواكه. تتميز الأكلات الأرمنية بالمذاق المالح والحرّيف، ويعتبر الثوم والبصل عنصرين أساسيين في الوجبات، ويعود ذلك إلى الحرارة الشديدة في الصيف والبرد القارس في الشتاء. وقد تأثرت أيضاً الشعوب العربية بوجود جاليات أرمنية كثيرة عاشت بينها، حيث وجدت الأطباق الأرمنية طريقها إلى البطون العربية؛ نظراً لاعتمادها على التوابل واللحوم. وتقول السيدة هوري جارناليان، من الجيل الثالث للجالية الأرمنية بالإسكندرية: إن الأكل الأرمني يرتبط بالمناخ، حيث برع الأرمن في تقديد اللحوم مثل «البسطرما» والسجق أو «اليارشيج» والأسماك، وحفظها لمدد طويلة تزيد على ستة أشهر، وذلك مثلما تستقر الثلوج على جبال أرمينيا، كذلك يشتهر الأرمن بعشقهم للتوابل والأعشاب التي تزيد على 300 صنف، تتم زراعتها في الأراضي المحلية. وقد انتقلت العادات الغذائية الأرمنية مع الجاليات التي انتشرت في كل أنحاء العالم العربي وعلى الأخص في مصر، حيث كانت من أكبر الجاليات التي استقرت في مصر، وتضيف هوري أن فن إعداد الأطباق والولائم واستقبال الضيوف بحفاوة بالغة من التقاليد الغذائية الأرمنية التي تحرص عليها كل سيدة، كذلك تعتبر الفاكهة عنصرًا أساسيًّا لا يغيب عن المائدة خاصة التفاح والخوخ والعنب الذي تزيد أنواعه بأرمينيا على 200 نوع. وتقدم لنا هوري مجموعة من أشهى الأطباق الأرمنية والتي انتشرت في العالم العربي بالإضافة إلى طبق من الحلوى الأرمنية المميزة. * اليارشيج المعروف في العالم العربي بالسجق: * من المقبلات الأرمنية الشهيرة وهو يقدم إلى جانب المخللات أو مع البيض، ويمكن تقديمه مشويًّا أو مقليًّا حسب الرغبة. ومدة التحضير ساعة، ومدة الطهو ربع ساعة، ومدة النقع ساعتان، ومدة التجفيف أربع وعشرون ساعة. المقادير: كيلو لحم مفروم فصان ثوم مهروسان ملعقتان كبيرتان من البهارات ملح وبهار أسود وفلفل أحمر حرّيف حسب الرغبة قطعة من أمعاء الأغنام نصف ليمونة ماء مملح التحضير: يغسل المعي وينظف جيداً، ويترك منقوعاً في الماء المملح مدة ساعتين، ثم يفرك بالملح والليمون، ويعاد غسله مرة ثانية. اخلطي اللحم المفروم غير المطهُوّ مع الثوم والبهارات والملح جيداً، قومي بحشو هذا الخليط في المعيّ، واعقديه بطول 10 سنتيمترات لكل قطعة، افردي المعي على مسطح مائل، واتركيه نهار يوم كامل؛ لينضج، ثم ضعيه في مكان جاف ومظلم حتى ينشف تماماً. ضعيه في أكياس مصنوعة من القطن، ثم يُعلّق في مكان مظلم وجاف حتى يجف تماماً، يمكن أن يُقطع السجق إلى شرائح رقيقة، أو يقلى في الزيت دون دهن أو زبد. * أبوخْد الشهيرة بـ«البسطرما» * من أشهر المقبلات التي تميز المطبخ الأرمني، وهي تتطلب دقة في التحضير، وتقدم إلى جانب المخللات الشهية، أو من الممكن تقديمها كسندويتش ساخن مع الفلفل الأخضر والأصفر. مدة التحضير نصف ساعة، ومدة النقع 48 ساعة، ومدة التجفيف 17 يوماً. المقادير: 5 كيلو من لحم الغنم أو البقر(صدر أو فخذ) ملعقتان كبيرتان من الملح الخشن مقادير خلطة الشمن (البهار): كيلو بهار ناعم خمس ملاعق كبيرة من البهار الأسود كأس من مسحوق الفلفل الأحمر الحرّيف نصف كوب من الكمون نصف ملعقة صغيرة من مُلوِّن أحمر للطعام كوب من الماء. * الطريقة: * ينقع البهار في قليل من الماء، يخلط جيداً حتى لا تتكون كتل صغيرة، ثم يضاف إلى الخليط الكمون والبهار الأسود والفلفل الحريف وملون الطعام ويخلط باستمرار حتى يتجانس الخليط. يقطع اللحم إلى قطع مستطيلة بسماكة خمسة سنتيمترات، تغطَّى بالملح الخشن وتترك مدة يومين مع تقليبها من وقت إلى آخر. تغسل قطع اللحم جيداً لإزالة الملوحة منها وتجفف بقطعة قماش. توضع قطع اللحم على مسطح مائل وتغطَّى بمسطح آخر ويضغط عليها جيداً. تترك مدة يوم كامل أو أكثر. تثقب قطع اللحم من طرفها بعد التأكد من جفافها، وتعلق في مكان جاف ومظلم لمدة 15 يوماً حتى تجف تماماً. تغمر قطع اللحم في خليط البهار، وتترك منقوعة لمدة يوم كامل مع تقليبها كل فترة، ثم تدهن بالخليط نفسه، وتعلق في مكان جاف ومظلم. * طبق «أزميري جولولاك» * وهو من الأطباق الرئيسية، عبارة عن كبة بالكعك والبيض والبقدونس، تضاف إليها البطاطس المقلية والمطهوة بالطماطم، وتقدم إلى جانب سلطة الخضار. وهي تكفي لستة أشخاص، ومدة تحضيرها نصف ساعة، ومدة الطهو 45 دقيقة. المقادير: كيلو لحم مفروم نصف كيلو بطاطس 4 فصوص ثوم مدقوقة مع قليل من الملح كوب من الماء صفار بيضتين نصف حزمة من البقدونس مفروم ناعماً ملعقتان كبيرتان من صلصة الطماطم أو من عصير الطماطم نصف كأس من الكعك المدقوق ملح وبهار أسود وفلفل أحمر حريف حسب الرغبة ملعقتان كبيرتان من السمن النباتي * الطريقة: * يخلط اللحم في وعاء عميق مع الثوم والكعك المدقوق وصفار البيض والبقدونس والملح والبهار والفلفل الحريف، ويُدعك جيداً. تُبَلّ اليدان بالماء ويقطع بهما خليط اللحم إلى قطع صغيرة بيضاوية الشكل. تدهن صينية بقليل من السمن، وتُرص فيها القطع على شكل زهرة بدءًا من الوسط حتى الأطراف. ثم تدخل إلى الفرن متوسط الحرارة لمدة نصف ساعة حتى يحمر اللحم. تقشر البطاطس وتغسل وتقطع إلى مكعبات، ثم تقلى في السمن المتبقي حتى تحمر قليلاً، وتُرفع من على النار، وتجفف من السمن؛ لتوزع على جوانب الصينية حول اللحم، وتصب فوقها صلصة الطماطم المذابة في كأس من الماء. تعاد الصينية إلى الفرن مدة 10 دقائق ثم يقدم الطبق ساخناً أو بارداً. * السَّلَطة الأرمنية «هايجاجان سالاد» * هي سَلَطة معروفة في الدول العربية، وتقدم مع اللحوم المشوية. وتكفي لأربعة أشخاص ومدة تحضيرها ربع ساعة. * المقادير: حبتان من الخيار نصف حزمة بقدونس فصان من الثوم مهروسان حبتان طماطم نعناع حسب الرغبة ملح وزيت وفلفل حسب الرغبة * الطريقة: * تفرم الطماطم والخيار والبقدونس مفروماً ناعماً، ويضاف إليها الملح والزيت والفلفل والثوم المدقوق، وتقلّب السلطة جيداً ثم توضع في الثلاجة قبل تقديمها ويمكن إضافة قطعة ثلج قبل التقديم. * سلطة «أوجيجي» * هي نوع من السلطات التي تتلاءم مع أجواء الأعياد فهي تحتوي على النخاع والبصل والتوابل وتقدم مزيّنة بشرائح الليمون، وهي تكفي 4 أشخاص، ومدة التحضير ساعة، ومدة الطهو ربع ساعة. * المقادير: 3 قطع كاملة من نخاع الغنم نصف حزمة بقدونس مفروم ناعماً بصلتان متوسطان مفرومتان ناعماً بصلة صغيرة حبة من القرنفل عود من القرفة «الدارسين» عصير ليمون حسب الرغبة شرائح الليمون للتزيين ملح وبهار أبيض حسب الرغبة * الطريقة: * تنقع قطع النخاع مدة ساعة في إناء مليء بالماء البارد ثم تغسل جيداً، تسلق النخاعات وتضاف إليها البصلة والقرفة والقرنفل وقليل من الملح. تترك على النار مدة ربع ساعة، ثم تصفَّى وتترك لتبرد. تقطع النخاعات إلى ثماني قطع، وتخلط مع البصل المفروم والبقدونس وعصير الليمون، وينثر عليها الملح والبهار. يقدم الطبق مزيناً بشرائح الليمون. * طبق الحلوى: «إينجويزوف تيختس» * من الحلويات الشهية، دراق بالجوز المفروم والسكر، تكسبه القرفة طعماً طيباً. وهي تكفي لعشرة أشخاص، ومدة تحضيرها ساعة. * المقادير: 5 كيلو من الدراق نصف كيلو من الجوز ملعقة كبيرة من القرفة نصف كيلو من السكر ملعقة صغيرة من مسحوق الهال. الطريقة: |
||
01-18-2009 | رقم المشاركة : ( 4 ) | |
نشيط
|
رد: مذاقات
يعطيك العافية على تواصلك
|
|
01-19-2009 | رقم المشاركة : ( 5 ) | ||
ثمالي نشيط
|
رد: مذاقات
مشكور ع الوصفات
|
||
مواقع النشر |
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | الردود | آخر مشاركة |
مذاقات واطعمة | صقر قريش | الـصـحـة و التغذية | 1 | 12-14-2008 11:27 PM |